طور الجزائريين علي مدي عقود من السنين أو أكثر إسطوانة إشتهروا بها من دون كل شعوب كوكب الأرض، إسطوانة الشكوي من الأوضاع القائمة في الجزائر و تناسوا حقيقة خالدة أن يكون المرء جزائريا من أعظم الشرف!
و أنا طفلة، الحلم كان جزءا جميلا من يومياتي و صار عند كبري رغبة أكيدة في الطموح إلي الأفضل. التوق إلي الحلم، هو الخلاص في ذاته، نعبر به عن نيتنا في الذهاب إلي أقصي ما نقدر عليه و هذا ما ينبغي أن نكون عليه مع الأطفال.