حتى نكون واقعيين فلا بد أن يؤمن كل منا بأنه إن لم يكن يتقدم نحو الأمام فهو بكل تأكيد يتراجع إلى الخلف، كما أن الجميع أدرك أن مصير الأمم مرهون بإبداع أبنائها، وقدرتهم على سرعة الاستجابة لمشكلات التغيير ومتطلباته، كجوهر لكفاءة الإدارة وفاعليتها للمعرفة، التي تعد العنصر القيادي في العملية الإنتاجية.