التهديد المحمول بتكنولوجيا الهاتف آفة مرضية
لقد صان أي قانون لي دولة الممتلكات و الحقوق الشخصية للأشخاص و أقر بذلك عقوبات رادعة لكل المتجاوزين لنصوصه ، الا أن تقنية الهاتف النقال و ثورة المعلوماتية فتحت مجالا واسعا للمشاكسين و عديمي الضمير لازعاج الناس عبر هذه التقنية التي لم يحسن استخدامها للأسف.
لست أرد على مثل هذه السلوكات بعد قراءتي للعديد من قضايا سوى بالترفع عنها و تجاهلها الا ما كان منها يشكل خطر على الأشخاص و حرياتهم فهنا يكون الرد واجبا بل فرضا ، لأن الازعاج من وجهة نظر أخلاقية توضح أن الجناة بمنظوري الشخصي لهم وقت و لديهم استعداد جيني للقيام بمثل هذه الأفعال الغير مبررة سوى لقلة الأدب و نقص الوازع الديني الرادع الكبير لأمثال هؤلاء...ثم للأولياء مسؤولية كبيرة في تربية أولادهم و رعايتهم و توجيه سلوكهم نحو ما يفيد الامة و الخلق..ماذا لو تم توجيه هذا السلوك الى التفكير في أحزان الغير و معاناتهم كأطفال الشعب السوري أو التفكير في كيفية النهوض بصرح المجتمع عاليا بكثير من السمات الجميلة للاحترام..
اعتقد أننا سنكون بحاجة لأدمغة هؤلاء المشاكسين لأنهم من جانب آخر لديهم طاقة يجب توظيفها و توجيهها في الفائدة..
يا من تضيع وقتك بالانشغال بالناس انشغل بنفسك و كف عنك الحاق الأذى النفسي بالغير تنل رتبتك من الاحترام و الرضى من الله و أحسن الى الناس و اصرف نظرك عما يسيء اليهم لأنك لست تدري ربما يقابلك من لن يرحمك و تخسر حياتك و عمرك بطيش منك...فارع نفسك و صنها و اشغل بما ينفعك و استغل علمك في رقيك و ليس في انحطاطك...رسالتي للشباب خاصة....
التفتوا الى القدس فهي بحاجة الى طاقتكم..و صلوا و الناس نيام هو أهدى لكم..
لقد صان أي قانون لي دولة الممتلكات و الحقوق الشخصية للأشخاص و أقر بذلك عقوبات رادعة لكل المتجاوزين لنصوصه ، الا أن تقنية الهاتف النقال و ثورة المعلوماتية فتحت مجالا واسعا للمشاكسين و عديمي الضمير لازعاج الناس عبر هذه التقنية التي لم يحسن استخدامها للأسف.
لست أرد على مثل هذه السلوكات بعد قراءتي للعديد من قضايا سوى بالترفع عنها و تجاهلها الا ما كان منها يشكل خطر على الأشخاص و حرياتهم فهنا يكون الرد واجبا بل فرضا ، لأن الازعاج من وجهة نظر أخلاقية توضح أن الجناة بمنظوري الشخصي لهم وقت و لديهم استعداد جيني للقيام بمثل هذه الأفعال الغير مبررة سوى لقلة الأدب و نقص الوازع الديني الرادع الكبير لأمثال هؤلاء...ثم للأولياء مسؤولية كبيرة في تربية أولادهم و رعايتهم و توجيه سلوكهم نحو ما يفيد الامة و الخلق..ماذا لو تم توجيه هذا السلوك الى التفكير في أحزان الغير و معاناتهم كأطفال الشعب السوري أو التفكير في كيفية النهوض بصرح المجتمع عاليا بكثير من السمات الجميلة للاحترام..
اعتقد أننا سنكون بحاجة لأدمغة هؤلاء المشاكسين لأنهم من جانب آخر لديهم طاقة يجب توظيفها و توجيهها في الفائدة..
يا من تضيع وقتك بالانشغال بالناس انشغل بنفسك و كف عنك الحاق الأذى النفسي بالغير تنل رتبتك من الاحترام و الرضى من الله و أحسن الى الناس و اصرف نظرك عما يسيء اليهم لأنك لست تدري ربما يقابلك من لن يرحمك و تخسر حياتك و عمرك بطيش منك...فارع نفسك و صنها و اشغل بما ينفعك و استغل علمك في رقيك و ليس في انحطاطك...رسالتي للشباب خاصة....
التفتوا الى القدس فهي بحاجة الى طاقتكم..و صلوا و الناس نيام هو أهدى لكم..