مركز الوفـــاق الإنمائي للدراسات والبحوث والتدريب
تفهم الزوج علي رأس أولوياتك
كثيرات من يفكرن في حدث الزواج في حياتهن و كيف تنقلب رأسا علي عقب، كثيرات من كن يفكرن بصيغة المفرد و عند الزواج عليها بالتفكير بصيغة المثني لكن فكرهن لن يذهب أبعد و ما هو مطلوب أكثر من ذلك بكثير، فعلي رأس أولويات الزوجة حديثة العهد بالزواج أو قديمة، يتمثل أساسا في ضرورة فهم الزوج و تقبله كما هو بحسناته و فضائله و خصاله و مساوءه و عيوبه
"الشرق بعيون الغرب و قضايا أخري" محاولة لقراءة مختلفة
أول كتاب أرسله لي أخي من القارة الأمريكية الشمالية كان كتاب ميلتون فيورست "عاصفة من الشرق" و بمجرد ما شرعت في قراءته أدركت أن هذا الكتاب سيفتح أمامي باب لن أغلقه أبدا بمليء إرادتي و كان ما كان، فقد تملكتني رغبة شديدة في ترجمة بعض الفقرات منه و من هنا بت أخضع كل قراءة قيمة لنص مفيد باللغة الإنجليزية إلي محاولة جادة في نقل روح النص إلي اللغة العربية و هكذا إنتهيت إلي تأليف "كتاب الشرق في عيون الغرب و قضايا أخري "
كيف تحلي خلافك مع الزوج الكريم ؟
من سنين، إستقبلت سيدة مهاجرة تقيم في بلاد غربية و أستمعت لبوحها بتركيز شديد : -زوجي منذ إستقرارنا في الغرب و قبل يغاضبني و يسمعني كلام جد قاس فاثور بدوري عليه و قد وصل بنا الأمر إلي التفكير جديا في الطلاق لكننا كنا نتراجع عندما نري أطفالنا، فبماذا تنصحينني أختي عفاف ؟
حقائق عن الصمود الأمريكي في وجه أخطبوط الصهيونية الحلقة الثانية و الأخيرة
لن نستطيع إدراك مكامن ضعف العلاقة بين الحليفين إلا عبر نقاط قوتها و قد إنتهجنا لزمن طويل جدا أكثر من ستين سنة عمر المواجهة بيننا و بين المعسكر الصهيوني سياسة تضع الأمريكيين في زاوية الإتهام فبحسب منظرينا و محللينا و خبراءنا و سياسينا العدو هو ذلك الرابض في واشنطن و الذي بدون دعمه ما كان بإمكان لصهاينة تل أبيب الإستمرار، لنسئل أنفسنا هذا السؤال
حقائق عن الصمود الأمريكي في وجه أخطبوط الصهيونية الحلقة الأولي
هذه المقالة أخصصها لموضوع قلما يناقش في المقالات السياسية في الغرب و الشرق. كنت قد أعلنت من أسابيع علي صفحة فيسبوك الموقع نظرات مشرقة أنني سأبدأ من شهر مارس التعرض لتجربتي كمستشارة متطوعة لأحد الديبلوماسيين الأمريكيين في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر سنين عدة للخلف و بعد مراجعتي مؤخرا بشكل غير رسمي إحدي الموظفات الساميات في السفارة الأمريكية بالجزائر، كان ردها كما يلي