أحسب أن للتزاور و لقاء لإخوان لطائف لا يتذوق طعمها إلا الذي عرف قدر الأخوة في الله وأنشد الشعراء في ذلك:
ومــا الــمرء إلاّ بإخــوانــه كما يقبض الكـف بالمعصمِ
ولا خير في الكف مقطوعة ولا خير في الساعد الأجذم
أتمنى أن يكون المقال روح يسري لجماليات لقاء الإخوان أحبكم في الله .