مركز الوفـــاق الإنمائي للدراسات والبحوث والتدريب
إطلالة من شرفة الجرح
إطلالة من شرفة الجرح
دمعـــــــــة
دمـــــــــــــــــــــعة
ســــــــــــــــــفر في المنفى
سفــــــــــــــــــــر في المنفى
في ضيافة الشاعر الدكتور سعد مردف      بقلم الأستاذ حشاني زغيدي
عرفته فتى يافعا ، وعرفته و علامات النبوغ توشحه ، فكان قربي من الفتى كالظل ، فقد كان بيته روضة ساحرة ، وفكان الفتى الصديق سيد البيت ، و رب الأسرة الذي يعول عائلة عمى عمار
وطَـــــنٌ كفرجتهِ تلاشى
وطَـــــنٌ كفرجتهِ تلاشى
حـــــلب
حــــــــــلب
استفزاز المشاعر : كلمات مسجونة بقلم الأستاذ حشاني زغيدي
لا أخفيكم أحبتي أن الرجال هربو ا من البيوت لجفاء الطباع و قساوة المشاعر, لأن البيوت تملأ بالحب و تملأ بالجماليات و الإريحيات و المجاملات......
وَدَاعٌ        الشاعر بلقاسم عقبي
الأستاذ والشاعر: عُقْبِي بَلْقَاسَمْ *ولد الأستاذ عقبي بلقاسم في يوم 02/فيفري/1961 بمدينة المُغَيَّرْ ولاية وادي سُوفْ بالجزائر في أسرة متواضعة لكنها حريصة على تعليمنا مع إخوتي بما تيسر . *بدأ دراسته الأبتدائية بقرية (أنسيغة) ثم انتقل لمدينة المغير حيث درس المرحلة المتوسطة *.درس المرحلة المتوسطة بالمغير، والمرحلة الثانوية بمدينة (جَامْعَة) على أيدي أساتذة عظام من الجزائرِ ومصرَ وسوريةَ وتونسَ *في سنة 1982 تحصل على شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) انتقل بعد ذلك إلي جامعة (باتنة)سابقا الحاج لخضر حاليا . بالشرق الجزائري عاصمة لأوراس الأشم *وبعد أربعة سنوات تحصل على شهادة الليسانس في اللغة والأدب العربي وبعد التخرج اشتغل بالتدريس ولا يزال العطاء سبيله لحد الآن. *كتب الشعر وهو طالب في الجامعة ولكنه توقف عنه لانشغاله بالدراسة كما أنه لم يجد التشجيع في البداية ولما أقترب موعد التقاعد فكر في كتابة مذكراته وكذلك كتاب يلخص فيه تجربته في التعليم لما لها ما عليها إن شاء الله.. أما الشعر فقد عاد إليه بقوة.. له الآن ما يربو عن 150 قصيدة في شتى الأغراض وخاصة التربويات يستعد لطبعها في ديوانين إضافة إلي الكثير من المحاولات التي تستحق التنقيح والتعديل . يقرأ إضافة إلي العربية بالفرنسية وقليلا بالانجليزية من أهم هواياته المسرح وكتابة الخواطر إلي جانب الشعر طبعا اختار مهنة التعليم تأثرا بأساتذة لما يرى فيها من نبل ورسالة عظيمة تتطلب الصبر كما أنها تبقيه دائما على صلة بالقلم والكتاب.