مركز الوفـــاق الإنمائي للدراسات والبحوث والتدريب
الرؤية الإسرائيلية لثورة الخامس والعشرين من يناير
الرؤية الإسرائيلية لثورة الخامس والعشرين من يناير
فى اخلاقيات القانون الدولى
لايبدو ان هنالك خطرا قانونيا على من لا يلتزم باخلاقيات التعامل فى مجمل العلاقات الدولية كما لا يبدو ان كل الناس فى هذا العالم يلتزمون بتلك الاخلاقيات سواء اكان ذلك على مستوى الافراد او على مستوى الحكام وقادة الدول ، وكما يظل منبوذا ذلك الشخص الذى يتجاهل الالتزامات الاخلاقية فى تسيير امور حياته العادية فان هنالك من الرؤساء من يظل منبوذا فى تعامله الدولى مع بقية دول العالم بغير ما تمليه عليه قواعد الاخلاق المحضة