نلفت انتباهكم إلي أمر عند الكتابة عن قضية فلسطين، من المفروض أن يتوجه خطابنا إلي المسلمين و النصاري في آن بموجب نزول سيدنا المسيح و تصحيح عقيدتهم فهم سينضمون إلينا لهزم بنو صهيون، فسيدنا المسيح سيقاتل إلي جنب المهدي رضوان الله عليه.
علينا ان نقوم بقراءة جديدة علي ضوء أحاديث رسول الحق في كل الأحاديث المروية عنه، فلنترك جانبا لغة تجريم النصاري لأن الله خصهم في نهاية التاريخ بتصحيح عقيدتهم دون اليهود، لهذا فجمهرة منهم قابلة للهداية.
أكثر ما أثار إنتباهي و حسرتي في 30 سنة الأخيرة، أننا كنخب لم نقم بقراءة جديدة لأحاديث رسول الحق عليه الصلاة و السلام، ظهرت علامات عديدة تنبأنا بقرب نهاية التاريخ بتحرير فلسطين و عودة العالم الإسلامي إلي سابق إزدهاره لكننا مررنا مرور الكرام علي تلك العلامات و لم نربطها بلغة رسول الحق عليه الصلاة و السلام التي تعطي الرموز و علينا فكها بالتبصر في الوقائع التاريخية الحاضرة و المستقبلية.
الجميع يكون قد لاحظ علي كتاباتي أنني أتحاشي لغة التشنيع بالنصاري تحديدا بل أندد بفئة منهم معينة متصهينة لكن عموم النصاري أتعامل معهم علي أنهم من الشريحة التي تبحث عن يقين و قابلة للهداية خاصة عند نزول سيدنا المسيح و مخاطبته لهم.
نعم سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام حذرنا من نصاري سيقفون بالمرصاد لنا في فلسطين بل عند إنتصارنا سيرفعون الصليب مدعين النصر لهم لكن هؤلاء يمثلون فئة و يهمنا كسب البقية ممن لم تغرر بهم روايات الصهاينة المشوهة لمسيرة المسيح عليه السلام.
علينا ان نقوم بقراءة جديدة علي ضوء أحاديث رسول الحق في كل الأحاديث المروية عنه، فلنترك جانبا لغة تجريم النصاري لأن الله خصهم في نهاية التاريخ بتصحيح عقيدتهم دون اليهود، لهذا فجمهرة منهم قابلة للهداية.
أكثر ما أثار إنتباهي و حسرتي في 30 سنة الأخيرة، أننا كنخب لم نقم بقراءة جديدة لأحاديث رسول الحق عليه الصلاة و السلام، ظهرت علامات عديدة تنبأنا بقرب نهاية التاريخ بتحرير فلسطين و عودة العالم الإسلامي إلي سابق إزدهاره لكننا مررنا مرور الكرام علي تلك العلامات و لم نربطها بلغة رسول الحق عليه الصلاة و السلام التي تعطي الرموز و علينا فكها بالتبصر في الوقائع التاريخية الحاضرة و المستقبلية.
الجميع يكون قد لاحظ علي كتاباتي أنني أتحاشي لغة التشنيع بالنصاري تحديدا بل أندد بفئة منهم معينة متصهينة لكن عموم النصاري أتعامل معهم علي أنهم من الشريحة التي تبحث عن يقين و قابلة للهداية خاصة عند نزول سيدنا المسيح و مخاطبته لهم.
نعم سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام حذرنا من نصاري سيقفون بالمرصاد لنا في فلسطين بل عند إنتصارنا سيرفعون الصليب مدعين النصر لهم لكن هؤلاء يمثلون فئة و يهمنا كسب البقية ممن لم تغرر بهم روايات الصهاينة المشوهة لمسيرة المسيح عليه السلام.