التعايش علي طريقة تعايش القاتل و المقتول أرفضه جملة و تفصيلا و لا بد لنا من تطبيق حكم القصاص فكل عربي مسلم إعترف بحق إسرئيل في الوجود مجرم في عرف شريعة الرب تعالي.
قلت لأمريكا و النظام السياسي الأمريكي الممثل لإسرائيل الكبري ما يلي :
كل عالم دين مسلم يعترف بالتطبيع مع الغدة السرطانية مجرم لا بد من إعدامه. كل حاكم عربي طبع مع العدو الصهيوني عدوي و عدو الله و رسوله عليه الصلاة و السلام.
فآخر دين صحيح هو الإسلام شاء او أبي المسيحيون أو اليهود و تعايشنا معهم قائم علي هذا المبدأ لا نقاتلهم ما لم يعتدوا علينا...و الواقع المعاش أن لدينا إحتلال يهودي مسيحي صهيوني لفلسطين و واجب إعلان الحرب فرض عين علي كل مسلم و مسلمة و لهذا أجرم نظام التجزئة العربي و أعتبر كل ملك و كل حاكم عربي يطالب بالتعايش مع المجرمين قتلة الأنبياء و الرسل في فلسطين المحتلة مجرما و سينتقم لنا الله منه آجلا أم عاجلا...