لو كان فيك ذرة شجاعة تقدم...
حينما نغضب لسنا نسهل على الآخر ليقرا فينا الهدوء.. أثرت فينا يا محتل غضبا قويا فلن نهدأ الا و غبار التمرد نلفه أكفانا على أرواحنا.. طال طيشك و لهوك و لعبك على ابناء جلدتنا.. ليست تستقيم لك قامة الا و انت تحتمي خلف الامريكان و قوانين منظمة الأمم المتحدة.. يا الله جرد نفسك من هذه الحماية و قابل صبيا من غير سلاح واحدا فقط هو رهاننا حينما نخاطب المساومة فيك .. نعرف فيك ضعفك جيدا و كل ما نسجته على أعوام عدة كان دلالا و فقط..
تغنيت كثيرا في محافل الخمر و النساء كلما سكبت أودية من دماء أحبتي..لنا أن نسكب نسمات و مسكا حينما نتقدم بأرواحنا فداءا لقضايانا...لا شيء بعد الموت نهابه و لا خلفنا ورائنا قطعا من أكبادنا نبكي عليها...لنا في يد مصحفا و في اليد الاخرى يقينا ان الايمان يزلزل الرعب فيكم...نزحف من غير ميعاد و نرتفع من غير سلالم ...كل هذا و أنت لابث تقتل و تضحك...لنا قوانين تحمينا من طيشك و هي ما أخذ بالقوة لن يستعاد الا بالقوة...هل حسبت ان صلاح الدين مات و انقرض ، فيه العديد من يحمل الاسم ليس كنية بل ارادة و حبا لنصرة دين الله...كل العالم يعرف خباياك و كل الأشجار تحتقر دنائتك و لنا أن نكتب اشعارنا ان الله هو القادر و الحامي و المقتدر و النصير و العلي.. يكفينا حبا في أسمائه العلى..أف لسلاحكم و معاهداتكم ...كتبتموها بعار الدماء ...لنا دستورنا قرآننا يدرس فينا العبرة و يمنحنا القوة الاضافية لو ضعف فينا ساعد.. عبر مسارنا لن تولى صفوفنا الزحف. .قادمون ..فقادمون فابحثوا لكم عن مخابئ تقيكم تمردنا و غضبنا و عمى ذرات تراب أقدامنا...نملك المزيد من الجرأة هي أقلامنا فما بالك بغضب الليل حينما ينتابنا على مسمع بكاء الثكالى...ألف القمر و الخوف مرابع التميز فينا فسكنوا في قلوبنا أعواما فأصبحنا نلطف فيهم نزعة الطلاق منا...لكننا نطلق كل من لا يسع ايماننا و نقرب كل مت يحب اخلاصنا...
حينما نغضب لسنا نسهل على الآخر ليقرا فينا الهدوء.. أثرت فينا يا محتل غضبا قويا فلن نهدأ الا و غبار التمرد نلفه أكفانا على أرواحنا.. طال طيشك و لهوك و لعبك على ابناء جلدتنا.. ليست تستقيم لك قامة الا و انت تحتمي خلف الامريكان و قوانين منظمة الأمم المتحدة.. يا الله جرد نفسك من هذه الحماية و قابل صبيا من غير سلاح واحدا فقط هو رهاننا حينما نخاطب المساومة فيك .. نعرف فيك ضعفك جيدا و كل ما نسجته على أعوام عدة كان دلالا و فقط..
تغنيت كثيرا في محافل الخمر و النساء كلما سكبت أودية من دماء أحبتي..لنا أن نسكب نسمات و مسكا حينما نتقدم بأرواحنا فداءا لقضايانا...لا شيء بعد الموت نهابه و لا خلفنا ورائنا قطعا من أكبادنا نبكي عليها...لنا في يد مصحفا و في اليد الاخرى يقينا ان الايمان يزلزل الرعب فيكم...نزحف من غير ميعاد و نرتفع من غير سلالم ...كل هذا و أنت لابث تقتل و تضحك...لنا قوانين تحمينا من طيشك و هي ما أخذ بالقوة لن يستعاد الا بالقوة...هل حسبت ان صلاح الدين مات و انقرض ، فيه العديد من يحمل الاسم ليس كنية بل ارادة و حبا لنصرة دين الله...كل العالم يعرف خباياك و كل الأشجار تحتقر دنائتك و لنا أن نكتب اشعارنا ان الله هو القادر و الحامي و المقتدر و النصير و العلي.. يكفينا حبا في أسمائه العلى..أف لسلاحكم و معاهداتكم ...كتبتموها بعار الدماء ...لنا دستورنا قرآننا يدرس فينا العبرة و يمنحنا القوة الاضافية لو ضعف فينا ساعد.. عبر مسارنا لن تولى صفوفنا الزحف. .قادمون ..فقادمون فابحثوا لكم عن مخابئ تقيكم تمردنا و غضبنا و عمى ذرات تراب أقدامنا...نملك المزيد من الجرأة هي أقلامنا فما بالك بغضب الليل حينما ينتابنا على مسمع بكاء الثكالى...ألف القمر و الخوف مرابع التميز فينا فسكنوا في قلوبنا أعواما فأصبحنا نلطف فيهم نزعة الطلاق منا...لكننا نطلق كل من لا يسع ايماننا و نقرب كل مت يحب اخلاصنا...