ايمانا مني بأحقية أن تبقى الكلمة الطيبة و الصادقة حية و ايمانا مني ان الهدف من كل حياتنا هو مرضاة الله تعالى في شتى مناحي الحياة ارفع قلمي من جديد لأحيكم بداية و لينقلني على متن سفينة صناعة الحضارة الى الضفة الأخرى من اهتمام القراء الكرام
سأعود بأذن الله بمقالات فكرية و اجتماعية و قانونية و كذا بحوث كلها مستقاة بإحساس مرهف بمعنى أن العلم لا بد أن يسخر في طاعة الله ، لان طاعة الله واجبة في كل مشاويرنا و لو كان الجهد منا قليل ، فالقليل على كثرته مع الوقت يصبح كثيرا..
عبر رسالتنا الدنيوية التي تجعلنا نبحر في كل مرة ليستقر بنا المطاف حيث الأمل و الخير و الرحب و السعة من اللطف و التجاوب مع ابداع هو بسيط في مضمونه و يرتقي بحول الله الى أن نحقق أمانينا ، بعد أن نستوعب فكرة الاخلاص لله تعالى أولا و أخيرا
لأنه بهذا الاخلاص يكتب لنا التوفيق و يسدد الله رمينا.. فلنتحد و لنلتف حول الكلمة الطيبة و لنزح شوائب التعقيد من درب الشباب جيل الغد فيما يحير فكرهم و يضل عقولهم
و يتجدد اللقاء معكم انتم أيها الأوفياء و لكم مني كل الشكر الموصول..
مع تقديري الشديد للجميع...مرحبا مجددا
أحبك جزائري...أحبك أمتي..
توقيع الأستاذة: سميرة بيطام
الجزائر
سأعود بأذن الله بمقالات فكرية و اجتماعية و قانونية و كذا بحوث كلها مستقاة بإحساس مرهف بمعنى أن العلم لا بد أن يسخر في طاعة الله ، لان طاعة الله واجبة في كل مشاويرنا و لو كان الجهد منا قليل ، فالقليل على كثرته مع الوقت يصبح كثيرا..
عبر رسالتنا الدنيوية التي تجعلنا نبحر في كل مرة ليستقر بنا المطاف حيث الأمل و الخير و الرحب و السعة من اللطف و التجاوب مع ابداع هو بسيط في مضمونه و يرتقي بحول الله الى أن نحقق أمانينا ، بعد أن نستوعب فكرة الاخلاص لله تعالى أولا و أخيرا
لأنه بهذا الاخلاص يكتب لنا التوفيق و يسدد الله رمينا.. فلنتحد و لنلتف حول الكلمة الطيبة و لنزح شوائب التعقيد من درب الشباب جيل الغد فيما يحير فكرهم و يضل عقولهم
و يتجدد اللقاء معكم انتم أيها الأوفياء و لكم مني كل الشكر الموصول..
مع تقديري الشديد للجميع...مرحبا مجددا
أحبك جزائري...أحبك أمتي..
توقيع الأستاذة: سميرة بيطام
الجزائر