دفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ..لن تغسلوا أدمغتنا مهما حاولتم
و أنا أطالع الجرائد الوطنية كعادتي و التي يفوق عددها العشرة لفت انتباهي في الصفحة 23 من جريدة الشروق الجزائرية ليوم الثلاثاء 09 فيفري 2016 على مقال بعنوان : أين لجنة القراءة على مستوى وزارة الثقافة؟ ، كتاب يسيىء الى الرسول صلى الله عليه و سلم و يتطاول على خديجة ام المؤمنين في المكتبات ، حيث تعرضت كاتبة المقال زهية .م لبعض تفاصيل الكتاب حينما وقفت الشروق على هذا الكتاب المستورد و الذي يباع في مكتبات العاصمة بسعر 750.00 دج يسب الرسول صلى الله عليه وسلم ، حبيبي يا رسول الله ، الكتاب المعنون ب " خديجة ..زوج محمد" ألفه مارك هالتر و هو فرنسي يهودي من أصل بولوني..
لن أسرد تفاصيل الاساءة لرسولي و حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم وفق ما ورد في بعض مختصرات الكتاب في الجريدة و انما سأحضر مقالات بإذن الله تعالى أرد فيه و أدافع فيها على كل من تسول له نفسه مجرد التفكير في الاساءة لنبينا ، بمعنى أني لن أعطي من وقتي لهذا الكتاب لأقرأه ولكن ردة فعلي كمسلمة أصيلة هي أن أفرد مقالات عن سيرة الحبيب المصطفى اشادة بخلقه الرفيع و بسيرته العطرة مع أهله و أصحابه و في كفاحه لنشر رسالته العريقة.
نحن في ألفية حديثة بتكنولوجيا ماجنة يستغل فيها بعض مجانين التأليف المجال للسخرية بأفضل و أنقى خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم ، و بالتالي فإجابتنا على هذا الكاتب و غيره هو التذكير بخصال هذا الرجل العظيم الذي تنورت بولادته أرجاء المعمورة و ذهلت لشخصيته الذكية عقول مستشرقين و جاحدين بعظم خصاله و من لم يريدوا التصديق بما جاء به نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم..قلت مقالاتي المستقبيلة هي تذكير و فقط لأن ما من مسلم ليس يخفى عليه سيرة هذه الشخصية المميزة و العطرة و يكفينا فخرا كمسلمين أننا نحي سنته بعيدا عن شوشرة مجانين لا أكثر و لا أقل،فقانون الكتاب يمنع السب و الاساءة الى الديانات السماوية أو نشر العنصرية ، فابقوا معي في مقالات عن سيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم....لأقول لهؤلاء:
لن تغسلوا أدمغتنا مهما حاولتم..
و أنا أطالع الجرائد الوطنية كعادتي و التي يفوق عددها العشرة لفت انتباهي في الصفحة 23 من جريدة الشروق الجزائرية ليوم الثلاثاء 09 فيفري 2016 على مقال بعنوان : أين لجنة القراءة على مستوى وزارة الثقافة؟ ، كتاب يسيىء الى الرسول صلى الله عليه و سلم و يتطاول على خديجة ام المؤمنين في المكتبات ، حيث تعرضت كاتبة المقال زهية .م لبعض تفاصيل الكتاب حينما وقفت الشروق على هذا الكتاب المستورد و الذي يباع في مكتبات العاصمة بسعر 750.00 دج يسب الرسول صلى الله عليه وسلم ، حبيبي يا رسول الله ، الكتاب المعنون ب " خديجة ..زوج محمد" ألفه مارك هالتر و هو فرنسي يهودي من أصل بولوني..
لن أسرد تفاصيل الاساءة لرسولي و حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم وفق ما ورد في بعض مختصرات الكتاب في الجريدة و انما سأحضر مقالات بإذن الله تعالى أرد فيه و أدافع فيها على كل من تسول له نفسه مجرد التفكير في الاساءة لنبينا ، بمعنى أني لن أعطي من وقتي لهذا الكتاب لأقرأه ولكن ردة فعلي كمسلمة أصيلة هي أن أفرد مقالات عن سيرة الحبيب المصطفى اشادة بخلقه الرفيع و بسيرته العطرة مع أهله و أصحابه و في كفاحه لنشر رسالته العريقة.
نحن في ألفية حديثة بتكنولوجيا ماجنة يستغل فيها بعض مجانين التأليف المجال للسخرية بأفضل و أنقى خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم ، و بالتالي فإجابتنا على هذا الكاتب و غيره هو التذكير بخصال هذا الرجل العظيم الذي تنورت بولادته أرجاء المعمورة و ذهلت لشخصيته الذكية عقول مستشرقين و جاحدين بعظم خصاله و من لم يريدوا التصديق بما جاء به نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم..قلت مقالاتي المستقبيلة هي تذكير و فقط لأن ما من مسلم ليس يخفى عليه سيرة هذه الشخصية المميزة و العطرة و يكفينا فخرا كمسلمين أننا نحي سنته بعيدا عن شوشرة مجانين لا أكثر و لا أقل،فقانون الكتاب يمنع السب و الاساءة الى الديانات السماوية أو نشر العنصرية ، فابقوا معي في مقالات عن سيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم....لأقول لهؤلاء:
لن تغسلوا أدمغتنا مهما حاولتم..