فتوح المحبة
تراصوا .. سدوا الخلل . .
نحن بنات من بني النجار يا حبذا محمد من جار .
تُحببني؟
نعم يارسول الله .
وأنا والله أحببكن.
والمحبة تقضي أن تكون كل لحظة في حياتنا مولد محبة واتباع .
محمد رسول - صلى الله عليه وسلم - الحاضر لا يغيب بمولده وبعثته ، هجرته وانتصاراته ومشاعره التي عشناها ولا زلنا نعيشها.....هي ذي فتوح المحبة .
ومشاعر الحب تحرك الذكرى الطيبة، تذكر بأيام الله، بمولد أمة العرب والإنسانية بمولد رسول الله - صلى الله عليه وسلم .-
يقول أديب العربية الرافعي - رحمه الله :-
"إن كان آدم فتح لنا طريق الخروج من الجنة إلى الحياة فإن النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - أخذ بيدنا من الدنيا إلى الجنة. "
أما العلامة عبدالقادر القصاب - رحمه الله - فإن له كلام يفوق الكلام حين يقول عن الرسول -صلى الله عليه وسلم - :
" من تمسك بحبله المتين نجا، ومن نجا وجد ما رجا ، فبعروته الوثيقة تمسك، وبعقيدته السمحة تنسك ، وبِطِيب ترابه تَمَسك - من المسك - فإن النار لن تمسك . "
تراصوا سدوا الخلل .
تراصوا .. سدوا الخلل . .
نحن بنات من بني النجار يا حبذا محمد من جار .
تُحببني؟
نعم يارسول الله .
وأنا والله أحببكن.
والمحبة تقضي أن تكون كل لحظة في حياتنا مولد محبة واتباع .
محمد رسول - صلى الله عليه وسلم - الحاضر لا يغيب بمولده وبعثته ، هجرته وانتصاراته ومشاعره التي عشناها ولا زلنا نعيشها.....هي ذي فتوح المحبة .
ومشاعر الحب تحرك الذكرى الطيبة، تذكر بأيام الله، بمولد أمة العرب والإنسانية بمولد رسول الله - صلى الله عليه وسلم .-
يقول أديب العربية الرافعي - رحمه الله :-
"إن كان آدم فتح لنا طريق الخروج من الجنة إلى الحياة فإن النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - أخذ بيدنا من الدنيا إلى الجنة. "
أما العلامة عبدالقادر القصاب - رحمه الله - فإن له كلام يفوق الكلام حين يقول عن الرسول -صلى الله عليه وسلم - :
" من تمسك بحبله المتين نجا، ومن نجا وجد ما رجا ، فبعروته الوثيقة تمسك، وبعقيدته السمحة تنسك ، وبِطِيب ترابه تَمَسك - من المسك - فإن النار لن تمسك . "
تراصوا سدوا الخلل .