تحت شعار (رغم الألم لن ننساكم)..
(الأقصى) تطلق حملة نوعيّة لدعم مشاريع في الأراضي المحتلة بفلسطين دشنت جمعية الأقصى حملتها الإغاثية لتثبيت المرابطين في الأقصى وعموم فلسطين، وذلك تحت شعار (رغم الالم لن ننساكم). ودعت جمعية الأقصى –في بلاغ صحفي حصلنا على نسخة منه– أبناء الشعب اليمني لضرورة دعم حملة (رغم الالم .. لن ننساكم) التي تنفذها خلال أيام شهر رمضان المبارك في القدس والمسجد الأقصى وقطاع غزة وسائر الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكذلك في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في كلاً من لبنان والأردن. وأكدت الجمعية على أهمية استمرار الدعم اليمني للأشقاء في فلسطين رغم الظروف الصعبة التي تمر بها اليمن سعياً منها للتخفيف من معاناة الأشقاء في فلسطين، والإسهام في تثبيت قوافل الرباط المقدسية التي تدافع عن حرمة المسجد الأقصى وكالةً عن الأمة العربية والإسلامية، خصوصاً في ظلّ التصعيد الصهيوني غير المسبوق بالانتهاك شبه المستمر لقدسية المسجد الأقصى. وقال رئيس الجمعية الشيخ عبدالله عمر الحطامي –في تصريح صحفي– أن ما يُقدّمهُ اليمنيون من دعم لإخوانهم في فلسطين ليس إلا من قبيل الواجب الشرعي والأخلاقي والإنساني الذي يوجبه ديننا الحنيف، سيما أن المعاناة تتضاعف خلال شهر الصيام. ودعا رئيس الجمعية رجال الخير من التجار ورجال المال والأعمال من أبناء الشعب اليمني للمبادرة في دعم الحملة لتوفير الدعم المطلوب للأيتام والأسر الفلسطينية الفقيرة وأهالي الأسرى والمعتقلين بشكلٍ مبكّر.. مشيراً إلى أن التأخّر يفاقم من معاناتهم جرّاء سياسة الحصار والتضييق التي تمارسها سلطة الاحتلال. وثمن رئيس الجمعية جهود ابناء الشعب اليمني على وتفانيهم في نصرة اخوانهم من ابناء الشعب الفلسطيني وعلى مواقفهم الانسانية والأخوية الداعمة لكل قضايا الامة. ومن المقرر أن تستمر الحملة لمدة شهرين بالتزامن مع عددٌ من الأنشطة والفعاليات على مستوى الفروع والمكاتب المنتشرة في عموم مناطق الجمهورية، كتنظيم المهرجانات والأمسيات التضامنية، بهدف التوعية بواقع المعاناة التي يعيشها الإخوة في أرض الرباط، وللتعريف بالجهود التي تقدّمها الجمعية التي تنفذها دعماً ونصرةً لفلسطين.
(الأقصى) تطلق حملة نوعيّة لدعم مشاريع في الأراضي المحتلة بفلسطين دشنت جمعية الأقصى حملتها الإغاثية لتثبيت المرابطين في الأقصى وعموم فلسطين، وذلك تحت شعار (رغم الالم لن ننساكم). ودعت جمعية الأقصى –في بلاغ صحفي حصلنا على نسخة منه– أبناء الشعب اليمني لضرورة دعم حملة (رغم الالم .. لن ننساكم) التي تنفذها خلال أيام شهر رمضان المبارك في القدس والمسجد الأقصى وقطاع غزة وسائر الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكذلك في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في كلاً من لبنان والأردن. وأكدت الجمعية على أهمية استمرار الدعم اليمني للأشقاء في فلسطين رغم الظروف الصعبة التي تمر بها اليمن سعياً منها للتخفيف من معاناة الأشقاء في فلسطين، والإسهام في تثبيت قوافل الرباط المقدسية التي تدافع عن حرمة المسجد الأقصى وكالةً عن الأمة العربية والإسلامية، خصوصاً في ظلّ التصعيد الصهيوني غير المسبوق بالانتهاك شبه المستمر لقدسية المسجد الأقصى. وقال رئيس الجمعية الشيخ عبدالله عمر الحطامي –في تصريح صحفي– أن ما يُقدّمهُ اليمنيون من دعم لإخوانهم في فلسطين ليس إلا من قبيل الواجب الشرعي والأخلاقي والإنساني الذي يوجبه ديننا الحنيف، سيما أن المعاناة تتضاعف خلال شهر الصيام. ودعا رئيس الجمعية رجال الخير من التجار ورجال المال والأعمال من أبناء الشعب اليمني للمبادرة في دعم الحملة لتوفير الدعم المطلوب للأيتام والأسر الفلسطينية الفقيرة وأهالي الأسرى والمعتقلين بشكلٍ مبكّر.. مشيراً إلى أن التأخّر يفاقم من معاناتهم جرّاء سياسة الحصار والتضييق التي تمارسها سلطة الاحتلال. وثمن رئيس الجمعية جهود ابناء الشعب اليمني على وتفانيهم في نصرة اخوانهم من ابناء الشعب الفلسطيني وعلى مواقفهم الانسانية والأخوية الداعمة لكل قضايا الامة. ومن المقرر أن تستمر الحملة لمدة شهرين بالتزامن مع عددٌ من الأنشطة والفعاليات على مستوى الفروع والمكاتب المنتشرة في عموم مناطق الجمهورية، كتنظيم المهرجانات والأمسيات التضامنية، بهدف التوعية بواقع المعاناة التي يعيشها الإخوة في أرض الرباط، وللتعريف بالجهود التي تقدّمها الجمعية التي تنفذها دعماً ونصرةً لفلسطين.