أنهى وفد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي، لقاءه العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز عصر اليوم الأحد، وغادر متوجهًا إلى دمشق للقاء الرئيس بشار الأسد في زيارته الثالثة ضمن جولته للدعوة إلى مساندة أهالي غزة.
واتسم اللقاء بالمكاشفة والمصارحة، ونوقشت فيه عدة قضايا منها فتح معبر رفح ورفع الحصار عن قطاع غزة، بالإضافة للدعم الإنساني وقضايا أخرى حول عقد قمة عربية وإسلامية لمناقشة العدوان الصهيوني الإجرامي على غزة.
ويسعى الوفد من خلال لقاء القادة العرب للوقوف على اتفاق مُوَحّد لدعم غزة أمام العدوان الصهيوني الإجرامي المتواصل للأسبوع الثاني والذي أسقط مئات الشهداء وآلاف الجرحى.
وأعلن الوفد أنَّ الغرض من الزيارة هو إيصال صوت الشعوب الغاضبة تجاه ما يجري في غزة، والمطالبة بضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على أهلها، وفتح المعابر، وسرعة وصول المساعدات الإنسانية إلى المتضررين من العدوان، وإنقاذ الجرحى والمصابين، وإيواء المشردين.
وكان الوفد قد بدأ جولته يوم أمس السبت الموافق الثالث من يناير لعام 2009 بزيارة دولة قطر ثم توجه إلى المملكة العربية السعودية وهو الآن في طريقه للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، ومن المقرر أن يلتقي بحسب أجندته رئيس الوزراء التركي والرئيس المصري حسني مبارك.
ويضمّ الوفد كلاً من د. يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، د. المشير عبد الرحمن سوار الذهب الرئيس السوداني السابق، د.عبد الله عمر نصيف نائب رئيس مجلس الشورى السعودي سابقًا، د. محمد هداية نور وحيد رئيس البرلمان الإندونيسي، د. نصر فريد واصل مفتي مصر الأسبق، د. إسحاق أحمد فرحان وزير التربية والأوقاف بالأردن سابقًا، د. عصام البشير وزير الإرشاد والأوقاف بجمهورية السودان سابقًا، د. عبد الرحمن المحمود نائب الوزير لرئاسة المحاكم الشرعية بقطر، د. خالد المذكور رئيس اللجنة العليا لتطبيق الشريعة بالكويت، د عبد الوهاب الديلمي أستاذ بجامعة الإيمان باليمن، د. سلمان العودة نائب رئيس منظمة النصرة، د. أحمد الريسوني الخبير بمجمع الفقه الإسلامي الدولي، د. علي القرة داغي الأستاذ بجامعة قطر، د. محمد عمر الزبير.
-عن رسالة الإسلام .
واتسم اللقاء بالمكاشفة والمصارحة، ونوقشت فيه عدة قضايا منها فتح معبر رفح ورفع الحصار عن قطاع غزة، بالإضافة للدعم الإنساني وقضايا أخرى حول عقد قمة عربية وإسلامية لمناقشة العدوان الصهيوني الإجرامي على غزة.
ويسعى الوفد من خلال لقاء القادة العرب للوقوف على اتفاق مُوَحّد لدعم غزة أمام العدوان الصهيوني الإجرامي المتواصل للأسبوع الثاني والذي أسقط مئات الشهداء وآلاف الجرحى.
وأعلن الوفد أنَّ الغرض من الزيارة هو إيصال صوت الشعوب الغاضبة تجاه ما يجري في غزة، والمطالبة بضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على أهلها، وفتح المعابر، وسرعة وصول المساعدات الإنسانية إلى المتضررين من العدوان، وإنقاذ الجرحى والمصابين، وإيواء المشردين.
وكان الوفد قد بدأ جولته يوم أمس السبت الموافق الثالث من يناير لعام 2009 بزيارة دولة قطر ثم توجه إلى المملكة العربية السعودية وهو الآن في طريقه للقاء الرئيس السوري بشار الأسد، ومن المقرر أن يلتقي بحسب أجندته رئيس الوزراء التركي والرئيس المصري حسني مبارك.
ويضمّ الوفد كلاً من د. يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، د. المشير عبد الرحمن سوار الذهب الرئيس السوداني السابق، د.عبد الله عمر نصيف نائب رئيس مجلس الشورى السعودي سابقًا، د. محمد هداية نور وحيد رئيس البرلمان الإندونيسي، د. نصر فريد واصل مفتي مصر الأسبق، د. إسحاق أحمد فرحان وزير التربية والأوقاف بالأردن سابقًا، د. عصام البشير وزير الإرشاد والأوقاف بجمهورية السودان سابقًا، د. عبد الرحمن المحمود نائب الوزير لرئاسة المحاكم الشرعية بقطر، د. خالد المذكور رئيس اللجنة العليا لتطبيق الشريعة بالكويت، د عبد الوهاب الديلمي أستاذ بجامعة الإيمان باليمن، د. سلمان العودة نائب رئيس منظمة النصرة، د. أحمد الريسوني الخبير بمجمع الفقه الإسلامي الدولي، د. علي القرة داغي الأستاذ بجامعة قطر، د. محمد عمر الزبير.
-عن رسالة الإسلام .