اعتصم، يوم الأربعاء، عشرات الطلاب في الدراسات العليا أمام مبنى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي من خريجي الماجستير الموفدين لدى عدد من الدول احتجاجا على منعهم من الاستمرارية لمواصلة دراسة الدكتوراه.
وانتقد الطلاب المعتصمون قرار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الخاص بتوقيف الاستمرارية والذي اعتبروه مصدر ابتزاز من قبل بعض موظفي الوزارة، رافعين شعارات تندد بهذا القرار الذين طالبوا بإلغائه في شكوا رفعوها إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي مذيلة بأسمائهم.
وبيّن المعتصمون في رسالتهم لوزير التعليم العالي والبحث العلمي حيرتهم من عدم التسهيل وفقا لما نصت عليه قواعد الاستمرارية، وما يمارس من عنت يحول دون حقوقهم ومع كونهم يكرهون الرشوة التي فيها فساد القلوب وطغيان الظلم، إلا أنهم وجدوا ذلك عيانا في وزارة التعليم العالي حيث استغاث الكثير من الطلاب بالجاه والمال فانتصر لهم وتم ابتعاثهم.
وتساءل الطلاب عن السبيل المنصف مما أستبد بهم وحال دون رجائهم، مطالبين الوزير صالح باصرة أن ينظر إليهم بعين العدل أسوة بزملائهم الذين ابتعثوا هذا العام، أو منحهم فرصة اللقاء به لسماع شكواهم وحجتهم.
الجدير بالذكر- بحسب أحد المعتصمين- أن مستحقات هؤلاء الطلاب مرصودة في وزارة المالية ضمن الموازنة مسبقا ولن يتم اعتماد مبالغ أخرى لهم.
وانتقد الطلاب المعتصمون قرار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الخاص بتوقيف الاستمرارية والذي اعتبروه مصدر ابتزاز من قبل بعض موظفي الوزارة، رافعين شعارات تندد بهذا القرار الذين طالبوا بإلغائه في شكوا رفعوها إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي مذيلة بأسمائهم.
وبيّن المعتصمون في رسالتهم لوزير التعليم العالي والبحث العلمي حيرتهم من عدم التسهيل وفقا لما نصت عليه قواعد الاستمرارية، وما يمارس من عنت يحول دون حقوقهم ومع كونهم يكرهون الرشوة التي فيها فساد القلوب وطغيان الظلم، إلا أنهم وجدوا ذلك عيانا في وزارة التعليم العالي حيث استغاث الكثير من الطلاب بالجاه والمال فانتصر لهم وتم ابتعاثهم.
وتساءل الطلاب عن السبيل المنصف مما أستبد بهم وحال دون رجائهم، مطالبين الوزير صالح باصرة أن ينظر إليهم بعين العدل أسوة بزملائهم الذين ابتعثوا هذا العام، أو منحهم فرصة اللقاء به لسماع شكواهم وحجتهم.
الجدير بالذكر- بحسب أحد المعتصمين- أن مستحقات هؤلاء الطلاب مرصودة في وزارة المالية ضمن الموازنة مسبقا ولن يتم اعتماد مبالغ أخرى لهم.