أوباما يصل القاهرة.. والعالم الإسلامي ينتظر كلمته
- وصل الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى العاصمة المصرية، استهلالاً لبرنامج حافل سيتوج بخطابه الموجه إلى العالم الإسلامي، الذي سيلقيه من جامعة القاهرة.
وبعد وصوله مباشرة، توجه أوباما إلى القصر الجمهوري، حيث كان في استقباله الرئيس المصري، ثم دخل الاثنان في محادثات ثنائية خلف الأبواب الموصدة.
روابط ذات علاقة
* أوباما: سأستمع لنصائح الملك عبد الله في العديد من القضايا
* البيت الأبيض: أوباما سيخاطب العالم الإسلامي ’بكل صراحة’
* أوباما يبدأ فصلا جديدا من العمل المشترك مع العالم الإسلامي
وبعد الانتهاء من الاجتماع بين الزعيمين في قصر القبة، توجه الرئيس الأمريكي إلى القاهرة القديمة حيث زار مسجد السلطان حسن، الذي تم تشييده قبل نحو 600 سنة.
وكان أوباما غادر السعودية صباح الخميس إثر زيارة استمرت أقل من 24 ساعة، اجتمع خلالها مع العاهل السعودي، الملك عبد الله بن عبد العزيز.
وقال أوباما في تصريحات قبل اللقاء ’أنا دائماً استمع للملك وإلى حكمته وإلى كرمه، الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية لهما تاريخ طويل من الصداقة، والعلاقة التي تربطهما هي علاقة إستراتيجية.’
advertisement
وأضاف الرئيس الأمريكي: ’هذه الجولة التي أبدؤها في منطقة الشرق الأوسط هنا في الرياض وغداً في القاهرة، كان من المهم جداً أن أبدأ الزيارة بالمملكة العربية السعودية وهي مهد الإسلام.. سأستمع إلى نصائح الملك عبد الله في العديد من القضايا التي نواجهها سوياً، وأريد أن أشكره مرة أخرى على كرمه الشخصي وحسن الضيافة، وأنا واثق أن بالإمكان أن نعمل سوياً.’
ومن المنتظر أن يزور أوباما خلال وجوده في مصر أحد المساجد التاريخية في القاهرة والأهرامات، إلى جانب لقائه بالرئيس المصري، حسني مبارك وقيادات مصرية أخرى، وإلقاء كلمته التاريخية التي سيوجهها إلى العالم الإسلامي من جامعة القاهرة.
.الجزيرة نت
- وصل الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى العاصمة المصرية، استهلالاً لبرنامج حافل سيتوج بخطابه الموجه إلى العالم الإسلامي، الذي سيلقيه من جامعة القاهرة.
وبعد وصوله مباشرة، توجه أوباما إلى القصر الجمهوري، حيث كان في استقباله الرئيس المصري، ثم دخل الاثنان في محادثات ثنائية خلف الأبواب الموصدة.
روابط ذات علاقة
* أوباما: سأستمع لنصائح الملك عبد الله في العديد من القضايا
* البيت الأبيض: أوباما سيخاطب العالم الإسلامي ’بكل صراحة’
* أوباما يبدأ فصلا جديدا من العمل المشترك مع العالم الإسلامي
وبعد الانتهاء من الاجتماع بين الزعيمين في قصر القبة، توجه الرئيس الأمريكي إلى القاهرة القديمة حيث زار مسجد السلطان حسن، الذي تم تشييده قبل نحو 600 سنة.
وكان أوباما غادر السعودية صباح الخميس إثر زيارة استمرت أقل من 24 ساعة، اجتمع خلالها مع العاهل السعودي، الملك عبد الله بن عبد العزيز.
وقال أوباما في تصريحات قبل اللقاء ’أنا دائماً استمع للملك وإلى حكمته وإلى كرمه، الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية لهما تاريخ طويل من الصداقة، والعلاقة التي تربطهما هي علاقة إستراتيجية.’
advertisement
وأضاف الرئيس الأمريكي: ’هذه الجولة التي أبدؤها في منطقة الشرق الأوسط هنا في الرياض وغداً في القاهرة، كان من المهم جداً أن أبدأ الزيارة بالمملكة العربية السعودية وهي مهد الإسلام.. سأستمع إلى نصائح الملك عبد الله في العديد من القضايا التي نواجهها سوياً، وأريد أن أشكره مرة أخرى على كرمه الشخصي وحسن الضيافة، وأنا واثق أن بالإمكان أن نعمل سوياً.’
ومن المنتظر أن يزور أوباما خلال وجوده في مصر أحد المساجد التاريخية في القاهرة والأهرامات، إلى جانب لقائه بالرئيس المصري، حسني مبارك وقيادات مصرية أخرى، وإلقاء كلمته التاريخية التي سيوجهها إلى العالم الإسلامي من جامعة القاهرة.
.الجزيرة نت