أقامتها رابطة الأدب الإسلامي..أمسية لعدد من الشاعرات وشموع تضيء الأمسية
في مساء خالص بالشاعرات أقام المكتب الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية في اليمن نهاية الأسبوع الماضي أمسية شعرية بقاعة المركز الثقافي السوري - صنعاء أمسية شعرية استضاف فيها عددا من الشاعرات أدارتها القاصة والروائية نجلاء العمري وهي المسؤولة الثقافية في الرابطة.
بدأت الأمسية بقصيدتين للشاعرة سمية جيلو وكانت قريبة إلى المقاومة والهم اليومي الذي يعيشه الفلسطيني في أرضه ويشاركه في ذلك الهم العربي. الأرض تنذر بالهوان/ ولا سماء لنا لننظرها / ولا أكف لنا لنرفعها ونحلم بالجنان/ ولا أمانٍ كي نعيش لها وليس لنا أمان.
بعدها ألقت الشاعرة أمة الرحمن الشرفي قصائد من إصدارها الأول الذي صدر قريبا بعنوان ’ ’ وصفته مديرة الأمسية الأمسية بالشعر الثائر للشاعرة الثائرة/ لأنني أمرأة مكسورة النفس/ مسلوبة الإرادة / وصورة تجسد الفناء والبلادة/ سأرفع الصراخ والعقيرة/ وأبدأ الدفاع دون خوف / عن حق كل حرة من النساء وباسمها أغير الوتيرة.
بعدها سالت قصائد الشاعرة سوسن العريقي عذوبة غيرت جو الأمسية الذي بدأ مشحوناً بالمقاومة والثورة / ادخل في كينونة الحلم الممتد / براكين ضوئية / في دهاليزك /لكني أتعثر /بأزمنتك الظامئة إلى إعادة صياغتي على مقاسك /أتعثر بقامة رجولتك /التي تجلدك قبل أن تجلدن
..قبل الختام ألقت الشاعرة ياسمين الجمالي قصيدة إلى جدها ليعود / عد إلى عد لتحكي لي حكايات انتصارك / كيف كسوت المجد ثوبا منك ومن ثوب غبارك.
واختتمت الأمسية بقصيدة للشاعرة الفلسطينية أماني البابا تطلب إيقاد شمعة وبدأت بإشعال شمعة كانت أمامها على المنصة ومنها أشعلت بقية الشموع التي وزعت قبلها على الحاضرين والحاضرات في القاعة. وتأتي الأمسية ضمن من الفعاليات التي تقيمها الرابطة في برنامجها السنوي. حضر الأمسية جمع من الأدباء والمهتمين.
في مساء خالص بالشاعرات أقام المكتب الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية في اليمن نهاية الأسبوع الماضي أمسية شعرية بقاعة المركز الثقافي السوري - صنعاء أمسية شعرية استضاف فيها عددا من الشاعرات أدارتها القاصة والروائية نجلاء العمري وهي المسؤولة الثقافية في الرابطة.
بدأت الأمسية بقصيدتين للشاعرة سمية جيلو وكانت قريبة إلى المقاومة والهم اليومي الذي يعيشه الفلسطيني في أرضه ويشاركه في ذلك الهم العربي. الأرض تنذر بالهوان/ ولا سماء لنا لننظرها / ولا أكف لنا لنرفعها ونحلم بالجنان/ ولا أمانٍ كي نعيش لها وليس لنا أمان.
بعدها ألقت الشاعرة أمة الرحمن الشرفي قصائد من إصدارها الأول الذي صدر قريبا بعنوان ’ ’ وصفته مديرة الأمسية الأمسية بالشعر الثائر للشاعرة الثائرة/ لأنني أمرأة مكسورة النفس/ مسلوبة الإرادة / وصورة تجسد الفناء والبلادة/ سأرفع الصراخ والعقيرة/ وأبدأ الدفاع دون خوف / عن حق كل حرة من النساء وباسمها أغير الوتيرة.
بعدها سالت قصائد الشاعرة سوسن العريقي عذوبة غيرت جو الأمسية الذي بدأ مشحوناً بالمقاومة والثورة / ادخل في كينونة الحلم الممتد / براكين ضوئية / في دهاليزك /لكني أتعثر /بأزمنتك الظامئة إلى إعادة صياغتي على مقاسك /أتعثر بقامة رجولتك /التي تجلدك قبل أن تجلدن
..قبل الختام ألقت الشاعرة ياسمين الجمالي قصيدة إلى جدها ليعود / عد إلى عد لتحكي لي حكايات انتصارك / كيف كسوت المجد ثوبا منك ومن ثوب غبارك.
واختتمت الأمسية بقصيدة للشاعرة الفلسطينية أماني البابا تطلب إيقاد شمعة وبدأت بإشعال شمعة كانت أمامها على المنصة ومنها أشعلت بقية الشموع التي وزعت قبلها على الحاضرين والحاضرات في القاعة. وتأتي الأمسية ضمن من الفعاليات التي تقيمها الرابطة في برنامجها السنوي. حضر الأمسية جمع من الأدباء والمهتمين.