الشاعر الفلسطيني سمير عطية في مكتب رابطة الأدب الإسلامي العالمية باليمن
ضمن فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية2009م
استضاف المكتب الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية باليمن في الساعة الرابعة من عصر يوم الأربعاء25/5/1430هـ الموافق 20/5/2009م، الشاعر الفلسطيني سمير عطية في أمسية شعرية حافلة، بدأت الأمسية بترحيب الدكتور محمد أحمد العامري عضو الهيئة الإدارية بالمكتب بالشاعر الكبير سمير عطية، وترحيبه بالحاضرين، ثم تناول الأستاذ محمد عبدالرازق أبومصطفى عضو الرابطة ورئيس لجنة الشعر بالمكتب كلمة عرّف فيها بالشاعر سمير محمود عطية، ثم قدم الشاعر سمير عطية كلمة عن أهمية الأدب في خدمة القضية الفلسطينية، باستفاضة عن أهمية الأدب الهادف المقاوم، وأهمية الكلمة وأمانتها، موضحاً ما تقوم به رابطة الأدب الإسلامي العالمية في مكاتبها عبر العالم إيماناً بأهمية الكلمة ودورها في أداء رسالتها على النحو الأكمل، ثم ألقى باقة متنوعة من أشعاره الرائعة التي طوفت بفلسطين وأكناف الأقصى حيث قرأ قصائده(واحة الأشواق، على أمل اللقاء، بسمة الأعياد،تيمموا بالجرح، غناء الدروب، نزيف الذكريات)، ثم تخللت الأمسية مشاركة عدد من الشعراء، حيث شارك الأستاذ الشاعر أحمد هادي جمال الدين بقصيدة ( بين أمٍ وابنتها) وشارك الشاعر الفلسطيني محمد عبالرازق أبومصطفى بقصيدة(سقط اللواء) وشارك الشاعر زين العابدين الضبيبي بقصيدة(غبار الذل) وشارك الشاعر سامي المحشوشي بقصيدة(الحاملون لكل داء)، والشاعرة أمة الحق الشرفي بقصيدة(فلسطين تستغيث)، ثم عادت الجولة للشاعر الفلسطيني سمير عطية الذي أمتع الحاضرين بجملة من قصائده المحلقة(قصيدة دم واحدة تكفي، وازيتوناه)
واختتمت الأمسية بالشكر الجزيل للشعراء المشاركين والحاضرين، حضر الأمسية جمعٌ من الأدباء والمهتمين وأعضاء الرابطة.
ضمن فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية2009م
استضاف المكتب الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية باليمن في الساعة الرابعة من عصر يوم الأربعاء25/5/1430هـ الموافق 20/5/2009م، الشاعر الفلسطيني سمير عطية في أمسية شعرية حافلة، بدأت الأمسية بترحيب الدكتور محمد أحمد العامري عضو الهيئة الإدارية بالمكتب بالشاعر الكبير سمير عطية، وترحيبه بالحاضرين، ثم تناول الأستاذ محمد عبدالرازق أبومصطفى عضو الرابطة ورئيس لجنة الشعر بالمكتب كلمة عرّف فيها بالشاعر سمير محمود عطية، ثم قدم الشاعر سمير عطية كلمة عن أهمية الأدب في خدمة القضية الفلسطينية، باستفاضة عن أهمية الأدب الهادف المقاوم، وأهمية الكلمة وأمانتها، موضحاً ما تقوم به رابطة الأدب الإسلامي العالمية في مكاتبها عبر العالم إيماناً بأهمية الكلمة ودورها في أداء رسالتها على النحو الأكمل، ثم ألقى باقة متنوعة من أشعاره الرائعة التي طوفت بفلسطين وأكناف الأقصى حيث قرأ قصائده(واحة الأشواق، على أمل اللقاء، بسمة الأعياد،تيمموا بالجرح، غناء الدروب، نزيف الذكريات)، ثم تخللت الأمسية مشاركة عدد من الشعراء، حيث شارك الأستاذ الشاعر أحمد هادي جمال الدين بقصيدة ( بين أمٍ وابنتها) وشارك الشاعر الفلسطيني محمد عبالرازق أبومصطفى بقصيدة(سقط اللواء) وشارك الشاعر زين العابدين الضبيبي بقصيدة(غبار الذل) وشارك الشاعر سامي المحشوشي بقصيدة(الحاملون لكل داء)، والشاعرة أمة الحق الشرفي بقصيدة(فلسطين تستغيث)، ثم عادت الجولة للشاعر الفلسطيني سمير عطية الذي أمتع الحاضرين بجملة من قصائده المحلقة(قصيدة دم واحدة تكفي، وازيتوناه)
واختتمت الأمسية بالشكر الجزيل للشعراء المشاركين والحاضرين، حضر الأمسية جمعٌ من الأدباء والمهتمين وأعضاء الرابطة.