اهد زفيرك للعدو..و أي عدو؟
كلامي هنا مهدى بتحايا قلبية لكل
من صبر ضد السحر..ضد الكيد..ضد الغدر
ضد المرض..ضد البكاء المر..ضد صفعة القريب
ضد الغضب ..غضب الفراق..غضب اللافهم
غضب التنكر..غضب التخلي عنك وقت الشدة
ضد الغربة..ضد الوحدة..ضد الاهانة..ضد الظلم
ضد ويلات ضريبة النجاح القاسية جدا على شخصك
هل أزيد؟؟ كفى فالكثير يختزل القليل المنسي..
لكن من هو هذا العدو و هل ما ذكرت فعلا أعدائك؟
وقد تساءلت في عنواني : و أي عدو.؟
********
كلامي نابع من قلب يعشق الحرية
حرية تمنع الموت البطيء ان يتم
حرية قلت بها هاكم اقرؤوا سطوري
حرية فعلت بها المستحيل حينما نشادتها
لذلك.......
لا تتنازل عن حقك..لا تصمت عن حبك لرد المظلمة
واصل استماتتك لآخر نفس فيك و ليكن زفيرا للعدو
أنت حي..أنت تمشي على الأرض.. أنت مستقيم القامة
لا تلبي لهم رغبتهم في أن يدفونك و أنت حي
قل للساخرين من قيمك أنك راض بذاك التواضع
بذاك الهندام..بتلك الحشمة..بتلك العفوية
هي جنتك..هي خلاصك..هي نجاتك
هي استمراريتك..و تفوقك..و ثباتك أخيرا
********
انتفض من تحت رمال أحذيتهم التي داست على حقك
طالب بحقك ..لأنه حقك..ملكك..رصيدك من المقاومة
اترك الدمع وشأنه فذاك موضوع آخر لست أنساه معك
اترك الحزن و دربه فذاك وجع لست انسى ذكرياته
اترك العتاب و ناره..فذاك ندم لم أنس خيبته معك
اترك تشتت الحب من حواليك..فتلك مسيرة قهر
اترك و اترك و اترك..و استمع بل كن مستمعا جيدا
لحكاية الغضب مني الآن..سأسرد مكنونات اسطورة
رائعة...جميلة...فيها الكثير من العبر و الحكم النادرة جدا
في عصري.........
********
عصر الفتن..عصر السرعة في كل شيء..حتى ابتسامتي
صرت أختزل فيها الكثير من لقطات السعادة لتفهم عني
و تستوعب دروس الحياة القاسية و المؤسفة لكنها حلوة
بل قيمة جدا..بالصبر..بالايمان..بالاحتساب
لكم أحببت هذه الكلمات من عقيدتي لأنها سلاحي
و لكم اشفقت على المفسدين في حربهم معي لأنهم ضاعوا
في متاهة حلمي و صبري و لامبالاتي..لكني تكلمت
قلت حقا..ناشدت حقا..و كافحت حقا فلم أرى الا حقا
لا تقل ان الحق غير موجود بل هو اقرب مما تعتقد
انه يقينك أنك تفوقت على عدوك الحقيقي..أتدري من هو؟
انها نفسك.........
********
و ما سبق ذكره كله هي حياتك بل مسيرتك الملئى بالتحديات
و قد استمعت لأسطورتي المختصرة ستفهم أنك كنت تتألق
و لم تكن تحس بذلك............
كنت تركز على الجانب السلبي من مسيرتك
وتغاضيت عن ايجابيات المقاومة فيك...
اتمنى أنك فهمت علي........
********
سأعيد الشرح بصيغة أكثر وضوحــــا
ان كنت مريضا ستشفى..ان كنت مسحورا ستشفى
ان كنت وحيدا ستصبح مجتمعا
و ان كنت غريبا ستصبح محبوبا للغاية
ان كنت منهك القوى ستصبح قويا
و ان كنت متألما من جروح الماضي
اسمعها مني نصيحة....
سامح..سامح..سامح
********
حتما ستجد نفسك ملكا في قلعة الصبر
و لن يخذل الله فيك مسعى او يرد لك دعاءا
سعيدة بحواري الفكري معك و أنت غائب
لكني على احساس انك ستقرأ كلماتي
التي نسجتها من واقع معاش...صعب جدا
لكنه علمني أن أبتسم و أتفاءل و أصمد
احتفظ بها حكما ..فربما لن تجد لك مفسرا
لتجارب الحياة .....
فقط تذكر ان عدوك الحقيقي
نفسك..نفسك...نفسك
مع
احترامي...
كلامي هنا مهدى بتحايا قلبية لكل
من صبر ضد السحر..ضد الكيد..ضد الغدر
ضد المرض..ضد البكاء المر..ضد صفعة القريب
ضد الغضب ..غضب الفراق..غضب اللافهم
غضب التنكر..غضب التخلي عنك وقت الشدة
ضد الغربة..ضد الوحدة..ضد الاهانة..ضد الظلم
ضد ويلات ضريبة النجاح القاسية جدا على شخصك
هل أزيد؟؟ كفى فالكثير يختزل القليل المنسي..
لكن من هو هذا العدو و هل ما ذكرت فعلا أعدائك؟
وقد تساءلت في عنواني : و أي عدو.؟
********
كلامي نابع من قلب يعشق الحرية
حرية تمنع الموت البطيء ان يتم
حرية قلت بها هاكم اقرؤوا سطوري
حرية فعلت بها المستحيل حينما نشادتها
لذلك.......
لا تتنازل عن حقك..لا تصمت عن حبك لرد المظلمة
واصل استماتتك لآخر نفس فيك و ليكن زفيرا للعدو
أنت حي..أنت تمشي على الأرض.. أنت مستقيم القامة
لا تلبي لهم رغبتهم في أن يدفونك و أنت حي
قل للساخرين من قيمك أنك راض بذاك التواضع
بذاك الهندام..بتلك الحشمة..بتلك العفوية
هي جنتك..هي خلاصك..هي نجاتك
هي استمراريتك..و تفوقك..و ثباتك أخيرا
********
انتفض من تحت رمال أحذيتهم التي داست على حقك
طالب بحقك ..لأنه حقك..ملكك..رصيدك من المقاومة
اترك الدمع وشأنه فذاك موضوع آخر لست أنساه معك
اترك الحزن و دربه فذاك وجع لست انسى ذكرياته
اترك العتاب و ناره..فذاك ندم لم أنس خيبته معك
اترك تشتت الحب من حواليك..فتلك مسيرة قهر
اترك و اترك و اترك..و استمع بل كن مستمعا جيدا
لحكاية الغضب مني الآن..سأسرد مكنونات اسطورة
رائعة...جميلة...فيها الكثير من العبر و الحكم النادرة جدا
في عصري.........
********
عصر الفتن..عصر السرعة في كل شيء..حتى ابتسامتي
صرت أختزل فيها الكثير من لقطات السعادة لتفهم عني
و تستوعب دروس الحياة القاسية و المؤسفة لكنها حلوة
بل قيمة جدا..بالصبر..بالايمان..بالاحتساب
لكم أحببت هذه الكلمات من عقيدتي لأنها سلاحي
و لكم اشفقت على المفسدين في حربهم معي لأنهم ضاعوا
في متاهة حلمي و صبري و لامبالاتي..لكني تكلمت
قلت حقا..ناشدت حقا..و كافحت حقا فلم أرى الا حقا
لا تقل ان الحق غير موجود بل هو اقرب مما تعتقد
انه يقينك أنك تفوقت على عدوك الحقيقي..أتدري من هو؟
انها نفسك.........
********
و ما سبق ذكره كله هي حياتك بل مسيرتك الملئى بالتحديات
و قد استمعت لأسطورتي المختصرة ستفهم أنك كنت تتألق
و لم تكن تحس بذلك............
كنت تركز على الجانب السلبي من مسيرتك
وتغاضيت عن ايجابيات المقاومة فيك...
اتمنى أنك فهمت علي........
********
سأعيد الشرح بصيغة أكثر وضوحــــا
ان كنت مريضا ستشفى..ان كنت مسحورا ستشفى
ان كنت وحيدا ستصبح مجتمعا
و ان كنت غريبا ستصبح محبوبا للغاية
ان كنت منهك القوى ستصبح قويا
و ان كنت متألما من جروح الماضي
اسمعها مني نصيحة....
سامح..سامح..سامح
********
حتما ستجد نفسك ملكا في قلعة الصبر
و لن يخذل الله فيك مسعى او يرد لك دعاءا
سعيدة بحواري الفكري معك و أنت غائب
لكني على احساس انك ستقرأ كلماتي
التي نسجتها من واقع معاش...صعب جدا
لكنه علمني أن أبتسم و أتفاءل و أصمد
احتفظ بها حكما ..فربما لن تجد لك مفسرا
لتجارب الحياة .....
فقط تذكر ان عدوك الحقيقي
نفسك..نفسك...نفسك
مع
احترامي...
سميـــرة بيطــــــام