يا سائلي عن قوامة الاصرار مني ها هو الجواب
لست ممن تتلقى التعليمات أو تتحمل الضغوطات الظالمة ..لست ممن تقول نعم لأي طلب لا يقنعني او يشعرني بإهانة في ركن من أركان كرامتي و لست ممن تقول لا لأمل المحبين معي..هي فرحتي حينما أسعد بشفاء مريض أحبه كثيرا و لي معه ذكريات جميلة سعيدة و لو كانت بسيطة فأنا أتلذذ جلسة الحصير على تواضع أفضل من أبهة الأريكة التي أتعبت كاهلي ببروتوكولات لا تستهويني و لن يحصل ما دمت أحب مجالس البسطاء و المبتسمين لقدر الله كيفما كان ..هي سعادتي لما أكتب بقلم متمرد ثائر ضارب عرض الحائط كل قوانين الدنيا الغير منصفة ..و لو أني تخصصت في القانون..هي مفارقة أليس كذلك؟ لا ليس كما فهمتم أو ظننتم لأني لم أرى عدلا كشف اللثام عن خروقات الألم في أجساد المتعبين من ثقل الأحمال في اختبارات طويلة الأمد و لكنها ميسورة بإذن الله..فضلا صبرا جميلا و قليلا من التحمل و يصبح كل شيء بأمان و على ما يرام كما ألفته روحي المحبة للجميع و المستضعفين خاصة لأن لي معهم صداقة قوية جدا لم تبدأ اليوم و فقط..فضلا قليل من الارادة و نطوي صفحة الوجع و نقول الحمد لله كثيرا..
أصلا في مكنونات صمتي أكثر من حرب أنتظر تفجير شعلة اقتصاص الحق منها في القريب العاجل بإذن الله و في ترتيب صفوف المتعبين على الأرض مداد لألمي الذي أتعبني هو الآخر كلما فكرت في أخذ قسط من الراحة أو لست بشر يتعب و يكل و يمل..لكن لا يأس مع الله أبدا و الله لا حزن مع يقين واعد أن بعد العسر يسرا ...نعم بعد العسر يسرا..فصبر جميل و الله المستعان..
خذ دوائك أيها المريض و تحمل معي ويلات الدمع لا تقلق سيكون كل شيء بخير فقط لا تذبذب مجال الرؤية لدي لأني أنتظر سرورا بشفائك أيها المنهك في القوى ...كل كلامي عنك ليس لأني أحتك بك يوميا و لك لأن المرض حرب ثنائية المجال ، بتأثيره على المعنويات و على المحيطين و الملزمين بتقديم كلمات الحب في كل لحظة ضعف منك ، لقد أودعت فيك أيها المريض كل ثقتي أنك تقاوم في صبر كبير فلا تخلط علي أوراق التحدي التي بعثرتها في لحظة غضب لما طاردني قصار النظر بإرادة منهم في تلوين البياض لدي بلون السواد ..لكني عاهدت الله أن لا سواد مع الأمل إلا ما كتبه في صحائفنا ...تعبنا صحيح و لن نفسد قوانين التعبير بلحظات يأس منا و الأصل كما قلت أن لا يأس مع الله..أكيد لا يأس مع الحرمان الرحيم الجبار من يجبر كسرنا و يرحم ضعفنا و يتجاوز عن زلاتنا لأننا بشر و فينا يكثر العجل و الضعف و الندم ....تحملي يا رفيقة الدرب أوجاعا ستنتهي و اصنعي لي منها شعلة تدفعنا سويا نحو التألق ...أليس هذا عهدك معي ؟؟ و الرفقة هي اخواتي و صديقاتي و كل من عرفت في حب ، اذن هل ستستمر معي أم تتخلف عن ثورة الغضب مني أيها المريض حيثما كنت؟..ليس غضب التفاهة و انما لأني اتألم لآلام الفقراء و المحرومين من حقهم بطغيان متكبرين لم يجدوا صفعا محكم الأبعاد يعيدهم الى زاوية الخوف...و الأصل أن الخوف هو ما يربك اصرارهم في أن يمتد الظلم الى فريق آخر أو مجموعة أخرى..تابع اصراري ولا تستسلم للألم ..فبعد الألم أمل و لا تخلط علي ضوابط العزيمة التي اهديتك اياها منذ بدأت أشعر أنك لست على ما يرام..فضلا تقوى و ارحل في معية الله حمدا و صبرا و شكرا فبعد الظلام الدامس نور ساطع بأهازيج الأفراح و الانتصارات المتوالية لأن وعد الله حق و هو يوفي الصابرين اجرهم بغير حساب...اللهم اشف مرضى المسلمين و فك قيد المسجونين عن ظلم و فرج هم المغمومين..و ارح بال المتعبين بنصر يليه نصر و اكتب لنا نحن المسلمين فرحا غامرا بنصر سوريا و كل بلاد المسلمين ..يا رب... تعبنا لكن لم نستسلم..مللنا و لكن لم نعد للوراء و لن يحدث فقط لأننا خلقنا من ضعف قونا بتأييد النصر لنا فالمتكالبين على أهل الحق كثر و الكارهين لدين الاسلام قبائل طاغية و لا نملك بغير رحمتك شيئا يا رب...يا الله اكتب لنا فرجا مؤزرا و عافي كل مريض يتأوه اللحظة...يا رب ...
كانت اجابة لكل من طلب مني أن أكتب و استمر و لكن في بعد عن قلبي أخوة و أخوات لي يتألمون فكيف لي بالفرح و الدمع يغمر عيونهم و كيف لي بالاستمتاع بالتفوق و هم في انكسار للخاطر ينتظرون رحمات الله قطرات تسكن كل سيطرة للضعف...أتمنى أني أجبت و كفيت و هي قناعة مني حينما يلفني ألمي على من يقاسمني الاسلام على كل شبر من أرض المعمورة..لذلك حينما أتألم لا أريد أحدا أن يقاطعني حتى أنتهي لوحدي فقد كبرت على تضميد الجراح لوحدي و لست بحاجة لمن يرسل لي مسكنا أو يكتب لي وصفة فالأطباء من حولي كثر ، و لا أريد ضغوطات من أحد لأني أبعثر أوراق المجد لتأخذ مستقرها بعد أن أهد و لأستمع لصدى الابداع يلفني و يأخذني مأخذ الطمأنينة ،فما لم تصنعه برامج و استراتيجيات تصنع حضارة الايمان القوية ..بالله الواحد الأحد..هنا مكن القوة.
سأظل أعشق ما كان مرسلا من رحمات ربانية من الله لأنها خير و أصدق و أنفع.....
لست ممن تتلقى التعليمات أو تتحمل الضغوطات الظالمة ..لست ممن تقول نعم لأي طلب لا يقنعني او يشعرني بإهانة في ركن من أركان كرامتي و لست ممن تقول لا لأمل المحبين معي..هي فرحتي حينما أسعد بشفاء مريض أحبه كثيرا و لي معه ذكريات جميلة سعيدة و لو كانت بسيطة فأنا أتلذذ جلسة الحصير على تواضع أفضل من أبهة الأريكة التي أتعبت كاهلي ببروتوكولات لا تستهويني و لن يحصل ما دمت أحب مجالس البسطاء و المبتسمين لقدر الله كيفما كان ..هي سعادتي لما أكتب بقلم متمرد ثائر ضارب عرض الحائط كل قوانين الدنيا الغير منصفة ..و لو أني تخصصت في القانون..هي مفارقة أليس كذلك؟ لا ليس كما فهمتم أو ظننتم لأني لم أرى عدلا كشف اللثام عن خروقات الألم في أجساد المتعبين من ثقل الأحمال في اختبارات طويلة الأمد و لكنها ميسورة بإذن الله..فضلا صبرا جميلا و قليلا من التحمل و يصبح كل شيء بأمان و على ما يرام كما ألفته روحي المحبة للجميع و المستضعفين خاصة لأن لي معهم صداقة قوية جدا لم تبدأ اليوم و فقط..فضلا قليل من الارادة و نطوي صفحة الوجع و نقول الحمد لله كثيرا..
أصلا في مكنونات صمتي أكثر من حرب أنتظر تفجير شعلة اقتصاص الحق منها في القريب العاجل بإذن الله و في ترتيب صفوف المتعبين على الأرض مداد لألمي الذي أتعبني هو الآخر كلما فكرت في أخذ قسط من الراحة أو لست بشر يتعب و يكل و يمل..لكن لا يأس مع الله أبدا و الله لا حزن مع يقين واعد أن بعد العسر يسرا ...نعم بعد العسر يسرا..فصبر جميل و الله المستعان..
خذ دوائك أيها المريض و تحمل معي ويلات الدمع لا تقلق سيكون كل شيء بخير فقط لا تذبذب مجال الرؤية لدي لأني أنتظر سرورا بشفائك أيها المنهك في القوى ...كل كلامي عنك ليس لأني أحتك بك يوميا و لك لأن المرض حرب ثنائية المجال ، بتأثيره على المعنويات و على المحيطين و الملزمين بتقديم كلمات الحب في كل لحظة ضعف منك ، لقد أودعت فيك أيها المريض كل ثقتي أنك تقاوم في صبر كبير فلا تخلط علي أوراق التحدي التي بعثرتها في لحظة غضب لما طاردني قصار النظر بإرادة منهم في تلوين البياض لدي بلون السواد ..لكني عاهدت الله أن لا سواد مع الأمل إلا ما كتبه في صحائفنا ...تعبنا صحيح و لن نفسد قوانين التعبير بلحظات يأس منا و الأصل كما قلت أن لا يأس مع الله..أكيد لا يأس مع الحرمان الرحيم الجبار من يجبر كسرنا و يرحم ضعفنا و يتجاوز عن زلاتنا لأننا بشر و فينا يكثر العجل و الضعف و الندم ....تحملي يا رفيقة الدرب أوجاعا ستنتهي و اصنعي لي منها شعلة تدفعنا سويا نحو التألق ...أليس هذا عهدك معي ؟؟ و الرفقة هي اخواتي و صديقاتي و كل من عرفت في حب ، اذن هل ستستمر معي أم تتخلف عن ثورة الغضب مني أيها المريض حيثما كنت؟..ليس غضب التفاهة و انما لأني اتألم لآلام الفقراء و المحرومين من حقهم بطغيان متكبرين لم يجدوا صفعا محكم الأبعاد يعيدهم الى زاوية الخوف...و الأصل أن الخوف هو ما يربك اصرارهم في أن يمتد الظلم الى فريق آخر أو مجموعة أخرى..تابع اصراري ولا تستسلم للألم ..فبعد الألم أمل و لا تخلط علي ضوابط العزيمة التي اهديتك اياها منذ بدأت أشعر أنك لست على ما يرام..فضلا تقوى و ارحل في معية الله حمدا و صبرا و شكرا فبعد الظلام الدامس نور ساطع بأهازيج الأفراح و الانتصارات المتوالية لأن وعد الله حق و هو يوفي الصابرين اجرهم بغير حساب...اللهم اشف مرضى المسلمين و فك قيد المسجونين عن ظلم و فرج هم المغمومين..و ارح بال المتعبين بنصر يليه نصر و اكتب لنا نحن المسلمين فرحا غامرا بنصر سوريا و كل بلاد المسلمين ..يا رب... تعبنا لكن لم نستسلم..مللنا و لكن لم نعد للوراء و لن يحدث فقط لأننا خلقنا من ضعف قونا بتأييد النصر لنا فالمتكالبين على أهل الحق كثر و الكارهين لدين الاسلام قبائل طاغية و لا نملك بغير رحمتك شيئا يا رب...يا الله اكتب لنا فرجا مؤزرا و عافي كل مريض يتأوه اللحظة...يا رب ...
كانت اجابة لكل من طلب مني أن أكتب و استمر و لكن في بعد عن قلبي أخوة و أخوات لي يتألمون فكيف لي بالفرح و الدمع يغمر عيونهم و كيف لي بالاستمتاع بالتفوق و هم في انكسار للخاطر ينتظرون رحمات الله قطرات تسكن كل سيطرة للضعف...أتمنى أني أجبت و كفيت و هي قناعة مني حينما يلفني ألمي على من يقاسمني الاسلام على كل شبر من أرض المعمورة..لذلك حينما أتألم لا أريد أحدا أن يقاطعني حتى أنتهي لوحدي فقد كبرت على تضميد الجراح لوحدي و لست بحاجة لمن يرسل لي مسكنا أو يكتب لي وصفة فالأطباء من حولي كثر ، و لا أريد ضغوطات من أحد لأني أبعثر أوراق المجد لتأخذ مستقرها بعد أن أهد و لأستمع لصدى الابداع يلفني و يأخذني مأخذ الطمأنينة ،فما لم تصنعه برامج و استراتيجيات تصنع حضارة الايمان القوية ..بالله الواحد الأحد..هنا مكن القوة.
سأظل أعشق ما كان مرسلا من رحمات ربانية من الله لأنها خير و أصدق و أنفع.....