ملحمتك قادمة يا سوريا
شتتوا أطفالك سوريا..قتلوا نساءك و أبطال شعبك..سوريا لم تظلمي و لم تتجاوزي حد الاذى منك الى غيرك ..هل ظنك الروس سهلة المنال..هل حسبك الأمريكان سهلة الاقتطاع من جذور عقيدة صلبة هي للإسلام تنتمي..لا و الله ضربة النصر ستحل بل ملامحها بدأت على ابواب دمشق..فقلمي جال و صال ثم توقف في فاصلة الملحمة الكبرى كعلامة من علامات الساعة و كعلامة من علامات النصر..هو للمسلمين صفاءا منقولا..
سوريا جميلة أنت فحسبوا أن نيل العزيمة سهل أخذه من رحم أمك الشريفة..سوريا تفرج العالم عليك و لم يحرك ساكنا و حسبوا ان ابادة خريطتك هي أسهل رسم يقوم به أعداءك بقلم السخرية الحمقاء..
هؤلاء الأغبياء لم يفهموا أن دمك هو من سينتقم لسوريا..دم الشرفاء و دم الأطهار و دم المحتسبين..قالوا اين الله لينصر سوريا؟..الله وعد بالنصر فلما لا ترتمون في أحضان رحمته و تكفوا سؤالا غبيا منكم...
ان شئت سوريا كسرنا كل اقلام الحاقدين حتى لا يقولوا انتهى عصر المسلمين ..ان شئت سوريا دمرنا معاقل الحاقدين عليك..الدرس وجب تلقينه و على صفحة التأكيد أن معركة الملحمة الكبرى هي من سيفصل و تعيد العدو الى معاقل غبائه...غباءا سميه ان شئت سوريا أو جبنا فكلاهما يليق بأعداء الله......
سوريا استقيمي و ارفعي جبين الدم السائل لسنوات عديدة من على جبينك و الكل ساكت و كانه لن يموت ..ستموت اليوم أو غدا أيها المسلم فاختر لك موت الكرماء..تقدم الى النصر و لو بالدعاء ..هل عجزت على تذوق طعم النصر ؟..اذا اركن و تفرج على الملحمة الكبرى تصنع منك رجلا قويا و امرأة قوية و طفلا يافعا بحضارة الاسلام في صحوة مكتوبة بماء الذهب..هو النصر...هو الفرج ..هو الفرح فترقبوه عما قريب لتعرفوا بل لتتيقنوا أن الله لا يضيع اجر المحسنين و الصابرين و المحتسبين ..لتعرفوا أن قوة الله هي الفاصل لكل المظالم و التجاوزات...الله سيزلزل معاقل من اسال قطرة واحدة من دم سوريا و السوريين...
اللهم فرج و اكتب النصر مع الملحمة الكبرى وعدا صادقا من عندك يا قيوم..يا قيوم..يا قيوم... و لتصلح حالك يا مسلم ايمانا ويقينا بقدرة الله انه اذا اراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون ...قد لا تكفيك صلاتك أيها المسلم لتكون مسلما و قد لا تكفيك فرائضا تقوم بها ما لم تشعر بصدق بآلام غيرك و تواسيهم في ازماتهم ..تأكل و تشرب و تنام و كأنك خلقت لهذا فقط ...لا و الله فدورك أعظم بكثير أيها المسلم في كل شبر من المعمورة ..لكن لسوريا اله يحميها و للسوريين رب يرحمهم و يفرج عليهم ..
لك الحمد و الشكر يا رب العالمين...
شتتوا أطفالك سوريا..قتلوا نساءك و أبطال شعبك..سوريا لم تظلمي و لم تتجاوزي حد الاذى منك الى غيرك ..هل ظنك الروس سهلة المنال..هل حسبك الأمريكان سهلة الاقتطاع من جذور عقيدة صلبة هي للإسلام تنتمي..لا و الله ضربة النصر ستحل بل ملامحها بدأت على ابواب دمشق..فقلمي جال و صال ثم توقف في فاصلة الملحمة الكبرى كعلامة من علامات الساعة و كعلامة من علامات النصر..هو للمسلمين صفاءا منقولا..
سوريا جميلة أنت فحسبوا أن نيل العزيمة سهل أخذه من رحم أمك الشريفة..سوريا تفرج العالم عليك و لم يحرك ساكنا و حسبوا ان ابادة خريطتك هي أسهل رسم يقوم به أعداءك بقلم السخرية الحمقاء..
هؤلاء الأغبياء لم يفهموا أن دمك هو من سينتقم لسوريا..دم الشرفاء و دم الأطهار و دم المحتسبين..قالوا اين الله لينصر سوريا؟..الله وعد بالنصر فلما لا ترتمون في أحضان رحمته و تكفوا سؤالا غبيا منكم...
ان شئت سوريا كسرنا كل اقلام الحاقدين حتى لا يقولوا انتهى عصر المسلمين ..ان شئت سوريا دمرنا معاقل الحاقدين عليك..الدرس وجب تلقينه و على صفحة التأكيد أن معركة الملحمة الكبرى هي من سيفصل و تعيد العدو الى معاقل غبائه...غباءا سميه ان شئت سوريا أو جبنا فكلاهما يليق بأعداء الله......
سوريا استقيمي و ارفعي جبين الدم السائل لسنوات عديدة من على جبينك و الكل ساكت و كانه لن يموت ..ستموت اليوم أو غدا أيها المسلم فاختر لك موت الكرماء..تقدم الى النصر و لو بالدعاء ..هل عجزت على تذوق طعم النصر ؟..اذا اركن و تفرج على الملحمة الكبرى تصنع منك رجلا قويا و امرأة قوية و طفلا يافعا بحضارة الاسلام في صحوة مكتوبة بماء الذهب..هو النصر...هو الفرج ..هو الفرح فترقبوه عما قريب لتعرفوا بل لتتيقنوا أن الله لا يضيع اجر المحسنين و الصابرين و المحتسبين ..لتعرفوا أن قوة الله هي الفاصل لكل المظالم و التجاوزات...الله سيزلزل معاقل من اسال قطرة واحدة من دم سوريا و السوريين...
اللهم فرج و اكتب النصر مع الملحمة الكبرى وعدا صادقا من عندك يا قيوم..يا قيوم..يا قيوم... و لتصلح حالك يا مسلم ايمانا ويقينا بقدرة الله انه اذا اراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون ...قد لا تكفيك صلاتك أيها المسلم لتكون مسلما و قد لا تكفيك فرائضا تقوم بها ما لم تشعر بصدق بآلام غيرك و تواسيهم في ازماتهم ..تأكل و تشرب و تنام و كأنك خلقت لهذا فقط ...لا و الله فدورك أعظم بكثير أيها المسلم في كل شبر من المعمورة ..لكن لسوريا اله يحميها و للسوريين رب يرحمهم و يفرج عليهم ..
لك الحمد و الشكر يا رب العالمين...
