شكرا موصولا...
شكرا لربي أن خلقني فأحسن خلقتني و بث في فطرة سليمة كبرت على خلق الاسلام ورزقني نعما لا تعد و لا تحصى فله الحمد و الشكر و لن أوفيه حقه ان هداني و ابتلاني ليهذبني و حرمني ليعطيني و درء عن السوء الكبير و المخاطر العظام بدعاء و تسبيح و استغفار ...شكرا لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم من ترك فينا رسالة عظيمة ربت فينا أخلاقا فاضلة و بثت في قلوبنا حبا ابديا لدين عريق ...الشكر لوالدي الكريمين ...و شكري لمن عرفت و للناس سواءا قدموا لي خدمة أم لم يقدموا ..و من الخلق الدنو من الضعيف لأعرف سر ضعفه فأهمس في أذنه كلمة قوة ليشد العزيمة على الوقوف مجددا.. ومن طبعي المرور على الكرام فازداد اعجابا لكرمهم و أشاركهم الجود في خلقهم لآخذ تلكم الفكرة الجميلة و أتخلى عما في من سلوك معوج .. هي رسالتي و هو عنوان حضارتي في أن اقول : شكرا دائما...
شكرا لكل من قال لي كلمة طيبة و شكرا لكل من جرحني بالكلام ...الشكر واجب مني في كل الأحوال حتى أعرف كيف أربي نفسي على التواضع دائما و الاحساس بالغير مهما تكن درجتهم الاجتماعية و مهما يكن مستواهم العلمي فكل يبدع في هذا الكون الفسيح و كل له دوره المميز و لا اكتمال للنهضة الا بتوحد القوى و تكاثف الرؤى و انتهاج النهج المحمدي كخلاصة لطريق الرسالة الحقة..
شكرا موصولا لكل من علمني حرفا و شكرا دائما لكل من أنار لي صفحة زلاتي لأصحح و أعدل و ألغي ما لزم و أكمل المشوار...شكرا و ألف شكرا لكل من نبهني لمخاطر الغرور فلزمت الزهد في كل شيء و شكرا كثيرا لمن ربتني على الاحتشام وقول الحق ،فبهما يرتفع مقام الكرماء...شكرا لكل من تخاصمت معه فسارع لصلحي بعد استظهار أخطائي و شكرا لكل من أخطأت بحقه فسامحني و تجاوز عن زلاتي.. شكرا لكل من عاتبت فلم يغضب و شكرا لمن نصحت فلم ينزعج.. شكرا لكل من تعلمت منه أن الحياة مفارقات عديدة تصنعها الآلام و الاخفاقات و الفشل و الوجع و الوحدة و الغربة و الصبر و الاستماتة و الايمان و قبول التحدي و لا تفوق بغير تمازج هؤلاء في صناعة قرار النجاح..شكرا للجزائر و التي أعشقها حدا لا وصف له...و لأمتي و لجميع المسلمين حيثما كانوا و حيثما وجدوا...شكرا لمن يوافقني الرأي و شكرا لمن يخالفني لأني أتعلم ممن يخالفني و أتشجع بمن يوافقني...
شكرا لمن تخلى عني في لحظة حاجة و شكرا لمن تفقدني في وقت الضيق...شكرا لكل من أحبني بصدق و شكرا لمن كرهني بعفوية تامة.. شكرا لكل من سبب لي مشاكلا صنعت منها شعلة كفاح طويلة الأمد.. شكرا لكل من قال لي شكرا فازددت احتراما له..شكرا لموقع مركز الوفاق من فتح لي باب الابداع فانطلقت في رحلة جميلة مع الحرف الصادق أطوف و أجول حيثما شئت ،فالبيت بيتي و القراء أهلي...فشكرا لهم...
و في الأخير شكرا لحسادي من زرعوا في طريق عراقيل كثيرة جدا فجمعتها كالحجارة وصنعت منها جسرا ترفعت به عن سفاسف الأمور و تفوقت فيه على ضعاف النفوس بالصبر عليهم و تذكيرهم بهفواتهم ان لزم الأمر ..فشكرا لهؤلاء من رفضوا مصافحتي لكني أشكركهم كثيرا لأني أعرف أن لي مكانة كبيرة في قلوبهم و الا لما انشغلوا بوضع العراقيل و المشاكل في دربي...
أشكركم من قلبي فلولاكم لما عرفت حجم ضريبة النجاح و لما تذوقت طعمه الرائع....أسأل الله التوفيق لي و للجميع ..فالدعاء وقود النجاح..و الصلاة نهج الصابرين و صلاح الأمة و انتصارها أملنا الواعد ان شاء الله...
شكرا لربي أن خلقني فأحسن خلقتني و بث في فطرة سليمة كبرت على خلق الاسلام ورزقني نعما لا تعد و لا تحصى فله الحمد و الشكر و لن أوفيه حقه ان هداني و ابتلاني ليهذبني و حرمني ليعطيني و درء عن السوء الكبير و المخاطر العظام بدعاء و تسبيح و استغفار ...شكرا لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم من ترك فينا رسالة عظيمة ربت فينا أخلاقا فاضلة و بثت في قلوبنا حبا ابديا لدين عريق ...الشكر لوالدي الكريمين ...و شكري لمن عرفت و للناس سواءا قدموا لي خدمة أم لم يقدموا ..و من الخلق الدنو من الضعيف لأعرف سر ضعفه فأهمس في أذنه كلمة قوة ليشد العزيمة على الوقوف مجددا.. ومن طبعي المرور على الكرام فازداد اعجابا لكرمهم و أشاركهم الجود في خلقهم لآخذ تلكم الفكرة الجميلة و أتخلى عما في من سلوك معوج .. هي رسالتي و هو عنوان حضارتي في أن اقول : شكرا دائما...
شكرا لكل من قال لي كلمة طيبة و شكرا لكل من جرحني بالكلام ...الشكر واجب مني في كل الأحوال حتى أعرف كيف أربي نفسي على التواضع دائما و الاحساس بالغير مهما تكن درجتهم الاجتماعية و مهما يكن مستواهم العلمي فكل يبدع في هذا الكون الفسيح و كل له دوره المميز و لا اكتمال للنهضة الا بتوحد القوى و تكاثف الرؤى و انتهاج النهج المحمدي كخلاصة لطريق الرسالة الحقة..
شكرا موصولا لكل من علمني حرفا و شكرا دائما لكل من أنار لي صفحة زلاتي لأصحح و أعدل و ألغي ما لزم و أكمل المشوار...شكرا و ألف شكرا لكل من نبهني لمخاطر الغرور فلزمت الزهد في كل شيء و شكرا كثيرا لمن ربتني على الاحتشام وقول الحق ،فبهما يرتفع مقام الكرماء...شكرا لكل من تخاصمت معه فسارع لصلحي بعد استظهار أخطائي و شكرا لكل من أخطأت بحقه فسامحني و تجاوز عن زلاتي.. شكرا لكل من عاتبت فلم يغضب و شكرا لمن نصحت فلم ينزعج.. شكرا لكل من تعلمت منه أن الحياة مفارقات عديدة تصنعها الآلام و الاخفاقات و الفشل و الوجع و الوحدة و الغربة و الصبر و الاستماتة و الايمان و قبول التحدي و لا تفوق بغير تمازج هؤلاء في صناعة قرار النجاح..شكرا للجزائر و التي أعشقها حدا لا وصف له...و لأمتي و لجميع المسلمين حيثما كانوا و حيثما وجدوا...شكرا لمن يوافقني الرأي و شكرا لمن يخالفني لأني أتعلم ممن يخالفني و أتشجع بمن يوافقني...
شكرا لمن تخلى عني في لحظة حاجة و شكرا لمن تفقدني في وقت الضيق...شكرا لكل من أحبني بصدق و شكرا لمن كرهني بعفوية تامة.. شكرا لكل من سبب لي مشاكلا صنعت منها شعلة كفاح طويلة الأمد.. شكرا لكل من قال لي شكرا فازددت احتراما له..شكرا لموقع مركز الوفاق من فتح لي باب الابداع فانطلقت في رحلة جميلة مع الحرف الصادق أطوف و أجول حيثما شئت ،فالبيت بيتي و القراء أهلي...فشكرا لهم...
و في الأخير شكرا لحسادي من زرعوا في طريق عراقيل كثيرة جدا فجمعتها كالحجارة وصنعت منها جسرا ترفعت به عن سفاسف الأمور و تفوقت فيه على ضعاف النفوس بالصبر عليهم و تذكيرهم بهفواتهم ان لزم الأمر ..فشكرا لهؤلاء من رفضوا مصافحتي لكني أشكركهم كثيرا لأني أعرف أن لي مكانة كبيرة في قلوبهم و الا لما انشغلوا بوضع العراقيل و المشاكل في دربي...
أشكركم من قلبي فلولاكم لما عرفت حجم ضريبة النجاح و لما تذوقت طعمه الرائع....أسأل الله التوفيق لي و للجميع ..فالدعاء وقود النجاح..و الصلاة نهج الصابرين و صلاح الأمة و انتصارها أملنا الواعد ان شاء الله...