منصة أريد جسر للتواصل العالمي بين الأكاديميين و الباحثين
الناطقين باللغة العربية
التسمية:
كلمة "اريد ARID" هي اختصار للحروف الأولى لكلمات العبارة بالانجليزية
Arab Reserchers ID ومعناها بالعربية منصة الباحثين العرب او الناطقين بالعربية
و يمكن القول بأن هذه التسمية تتكون من شقين أو جزئين ، الأول هو ما تقدم شرحه ، اما
الثاني فيخص عبارة ID و التي تعني الرقم المعرف للباحث ، و هو ايضا اختصارا للكلمة بالانجليزية Identification ، و هو معروف و متداول بين المهتمين بالتقنية المعلوماتية و شبكات الأنترنت.
نبذة تعريفية:
سميرة بيطام باحثة أكاديمية جزائرية مشاركة في منصة أريد منذ افتتحاها تقدم بشرح لنشاط المنصة و ما توصلت اليه من تميزفي ظرف قياسي و هي التي لم يمض على تدشين افتتاحها 5 أشهر ، فبحسب تجربتها مع المنصة فهي تقوم بتطوير حركة البحث العلمي بالعالم،و تقدم خدمات متنوعة ومتعددة، وفعالة بشكل مجاني، من أجل خلق مجتمع من الباحثين من كل التخصصات،اذ يكفي التسجيل في المنصة بشكل بسيط وسلس ثم الحصول على رقم معرف خاص بكل مستخدم.
أما عن السياق فان منصة أريد منصة فتية تم تأسيسها منذ أزيد من ثلاثة أشهر تقريبا وهي تحاكي في خدماتها ومبدأ اشتغالها منصة أوركيد العالمية، إلا أن الفكرة تم تطويرها وإغناؤها قبل سنة على يد لجنة تأسيسية تضم ثمانين باحثا وخبيرا وعالما، انطلق افتتاح منصة" أريد" من جامعة ملايا بماليزيا يوم 25 أبريل 2016، ويوجد مقرها في ماليزيا، يقول د. داتو محمد يعقوب ذو الكفل المستشار الدولي للمنصة: " ..إن تواصلي مع مؤسسي منصة "أريد" ومعرفتي الدقيقة بهم تجعلني أجزم بأهمية مشروع منصة "أريد" وأنه سوف يمثل نقطة انتقال بين مرحلتين من مراحل مسيرة الحركة العلمية بالنسبة للناطقين بالعربية وهو تحول سيلقي بظلاله على الحركة العلمية العالمية حتما"."
فبإمكان كل باحث، عالم، أكاديمي، أو طالب في الدراسات العليا، إكمال ونشر ملفه الشخصي وسيرته الذاتية، ومشاريعه العلمية عن طريق منصة "أريد"، هذه الإمكانية التي كانت مجرد حلم في الماضي، أصبحت اليوم واقعا حقيقيا، يضاف إلى فضاء العلم والعلماء على شبكة الأنترنت، ويسهم بشكل فعال في تطوير حركة البحث العلمي وخلق مجتمع يضم مختلف الباحثين الناطقين بالعربية من جميع الفئات والتخصصات.
"أريد" تفتح الباب على مصراعيه لاستقبال كل باحث ناطق بالعربية، لم يجد موقعا أو منصة على الانترنت تحتضن أبحاثه، وتثمن مؤلفاته، وتعطي لأعماله قيمتها التي تستحق.
فمن أعظم ميزات "أريد" وهي تجسيد روح التعاون وتبادل الخبرات ومد جسور التواصل وفتح قنوات الحوار، نحن نعيش اليوم في الألفية الحادية والعشرين، وأمام هذا التضخم المعرفي في مجالات وتخصصات متعددة ومتشعبة، لا يمكن مسايرته بمجهود فردي حيث يتعذر التحكم في وتيرته بشكل منفرد، إذ لابد من تظافر الجهود وتكامل المعارف و التخصصات ضمن نسيج مترابط من خلال شبكة تضمن تواصله المستمر وتتيح له تقاسم المعرفة والاطلاع على الجديد، هذه الوظيفة هي التي تؤديها "أريد" للباحثين الناطقين بالعربية، وهي في حد ذاتها ميزة اختصت بها "أريد" عن غيرها، "يمكن للباحث نشر نتائجه الأولية مع أقرانه ومناقشتها، كذلك يمكن لمجموعة من الباحثين عمل بحوث مشتركة بغض النظر عن بعدهم المكاني فمنصة أريد يمكن أن تجمعهم وتسهل لهم التواصل العلمي.
فالعالم الافتراضي صار فضاءا خصبا لنشر المعرفة والوصول إليها، وفي ظل التنامي المستمر لدور التكنولوجيا الحديثة التي توظف الانترنت كأداة قوية للتواصل والتقاسم، "..وفقًا للإحصائيات المنشورة يمكن القول بأن هناك 2 مليون مستخدم ينضمون إلى شبكة الإنترنت كل شهر؛ أي: بمعدل 46 مستخدمًا جديدًا كل دقيقة.." وتشير آخر الإحصائيات إلى الوتيرة السريعة لانتشار استخدام الانترنت عبر السنوات الأخيرة، "..بلغ عدد مستخدمي الإنترنت في العالم حوالي: 1.244.449.601 مستخدم، وفقًا لإحصائية أجرتها World Internet Usage عام 2007م، بينما تشير الإحصائيات إلى أن عدد مستخدمي الإنترنت في عام 2010م، وصل إلى 1،966،514،816 شخص..."
"أريد" شاءت أن تنهج هذا النهج المعتمد على توظيف التكنولوجيا الرقمية، والشبكة العنكبوتية لتحقيق طفرة إيجابية ونقلة نوعية في أساليب تبادل المعرفة ومشاركة الخبرة بين الباحثين الناطقين بالعربية..هذا المشروع سيقدم عرضاً لأهم المنصات العلمية العالمية وكيف دعمت حركة البحث العلمي وفق رؤية معاصرة توسع من حجم الفائدة من التقنيات الحديثة ووسائل التواصل السريعة بما يعزز دورها في مستقبل العلوم والمعارف الإنسانية في المستقبل.
هذه الرؤية الشاملة وهذه الرسالة المراد تبليغها ليست وليدة صدفة بل هي امتداد لحضارة عربية متجذرة في التاريخ، شاء لها أن تمر بفتور عابر، غير أن "أريد" شاءت لها أن تكون جرعة نفس تسترد به الروح وبداية صحوة للنهوض من جديد.
سيعمل فريق "أريد" مستقبلا على توفير أدلة توجيهية منها دراسات حديثة حول كيفية إنجاز البحوث العلمية وكيفية كتابة السيرة الذاتية بطرق احترافية، إيمانا منه بضرورة التكوين المستمر وأهمية التطوير المتواصل للباحثين المسجلين، واستجابة لحاجتهم للاطلاع على آخر ما استجد في مجال البحث العلمي وعمل البحوث، إضافة إلى كل ذلك تسعى أريد إلى توفير خدمة أخرى أكثر أهمية وهي خلق شبكة اتصال واقعية للتدريب والاستشارة.
ومهما كانت أسباب التخلف العربي فإن البقاء خارج دائرة التطورالعلمي هو أمرغيرمقبول ، في ظل التقدم التقني للغرب والبحث الدائم الدؤوب ، والتطورالمستمر، وصرف المليارات على البحث العلمي ، بينما الدول العربية تصرف المليارات على التسلية في القطاعات الاستهلاكية غير المنتجة ، و هنا لا بد من احداث فارقة زمانية و مكانية تعلن بداية التغيير في ذهنيات من لم يعووا بعد قيمة البحث العلمي و أهميته في تطور و تقدم الأمم.
فقد كان القرآن الكريم سبّاق في الفكر الإنساني باهتمامه الواسع بالعلم. قال الله تعالى {إقرأ باسم ربك الذي خلق}. (العلق: 1). فهذا هو أول خطاب إلهي إلى النبي (ص)، وفيه دعوة إلى القراءة والكتابة ، و من هنا تجلت أهمية التعلم لصناعة العقل المتحضر و البلد المتقدم بمساعي العقول المفكرين و الباحثين في شتى التخصصات.
و في ذلك ابدى البروفيسور مارك هنتر خبير الصحافة الاستقصائية الاشهر في العالم اعجابه بالمنصة والطريقة التي تتعامل بها مع الباحثين الناطقين بالعربية ، ودعى جميع الباحثين للعرب للاستفادة من هذه الفرصة ونشر ابحاثهم العلمية لا سيما في مجال الصحافة الاستقصائية.
الى ذلك ابدى المشاركون في دورة التسويق الالكتروني التي نظمتها رابطة الاعلام المرئي الهادف بالتعاون مع مركز الجزيرة للتطوير والتدريب الاعلامي في العاصمة القطرية الدوحة ترحيبهم بمنصة اريد والاسلوب التكنولوجي والمعلوماتي الذي ظهرت فيه ، مؤكدين انها مشروع يستحق الدعم وعلى جميع الباحثين الناطقين بالعربية التفاعل معه والمساهمة الفعالة في انجاحه لاسيما وان المنصة جاءت من اجلهم ومن اجل نتاجهم العلمي.
وفي نفس السياق جاء تقرير اليسكا لزيارات موقع منصة أريد جاء بالترتيب التالي:
Visitors by Country
Country Percent of Visitors Rank in Country
Algeria 29.8% 5,899
Egypt 17.1% 16.800
Malaysia 13.6% 12.848
Iraq 12.3% 3.868
Morocco 5.1% 24,435
بالملاحظة لهذه الأرقام نجد الجزائر أكثر الدول متابعة للمنصة و لنشاطاتها ، ما يدل على ان هذا البلد يصدح بالعلم و العلماء و المهتمين بشأن البحث العلمي و مستجداته و هو ما سيكون عنوانا للمقال الموالي بحول الله فتابعونا..
المقال: نقلا عن جريدة الجزائر الجديدة ، العدد :2438 ليوم الأحد 2016/09/18، ص19.
الناطقين باللغة العربية
التسمية:
كلمة "اريد ARID" هي اختصار للحروف الأولى لكلمات العبارة بالانجليزية
Arab Reserchers ID ومعناها بالعربية منصة الباحثين العرب او الناطقين بالعربية
و يمكن القول بأن هذه التسمية تتكون من شقين أو جزئين ، الأول هو ما تقدم شرحه ، اما
الثاني فيخص عبارة ID و التي تعني الرقم المعرف للباحث ، و هو ايضا اختصارا للكلمة بالانجليزية Identification ، و هو معروف و متداول بين المهتمين بالتقنية المعلوماتية و شبكات الأنترنت.
نبذة تعريفية:
سميرة بيطام باحثة أكاديمية جزائرية مشاركة في منصة أريد منذ افتتحاها تقدم بشرح لنشاط المنصة و ما توصلت اليه من تميزفي ظرف قياسي و هي التي لم يمض على تدشين افتتاحها 5 أشهر ، فبحسب تجربتها مع المنصة فهي تقوم بتطوير حركة البحث العلمي بالعالم،و تقدم خدمات متنوعة ومتعددة، وفعالة بشكل مجاني، من أجل خلق مجتمع من الباحثين من كل التخصصات،اذ يكفي التسجيل في المنصة بشكل بسيط وسلس ثم الحصول على رقم معرف خاص بكل مستخدم.
أما عن السياق فان منصة أريد منصة فتية تم تأسيسها منذ أزيد من ثلاثة أشهر تقريبا وهي تحاكي في خدماتها ومبدأ اشتغالها منصة أوركيد العالمية، إلا أن الفكرة تم تطويرها وإغناؤها قبل سنة على يد لجنة تأسيسية تضم ثمانين باحثا وخبيرا وعالما، انطلق افتتاح منصة" أريد" من جامعة ملايا بماليزيا يوم 25 أبريل 2016، ويوجد مقرها في ماليزيا، يقول د. داتو محمد يعقوب ذو الكفل المستشار الدولي للمنصة: " ..إن تواصلي مع مؤسسي منصة "أريد" ومعرفتي الدقيقة بهم تجعلني أجزم بأهمية مشروع منصة "أريد" وأنه سوف يمثل نقطة انتقال بين مرحلتين من مراحل مسيرة الحركة العلمية بالنسبة للناطقين بالعربية وهو تحول سيلقي بظلاله على الحركة العلمية العالمية حتما"."
فبإمكان كل باحث، عالم، أكاديمي، أو طالب في الدراسات العليا، إكمال ونشر ملفه الشخصي وسيرته الذاتية، ومشاريعه العلمية عن طريق منصة "أريد"، هذه الإمكانية التي كانت مجرد حلم في الماضي، أصبحت اليوم واقعا حقيقيا، يضاف إلى فضاء العلم والعلماء على شبكة الأنترنت، ويسهم بشكل فعال في تطوير حركة البحث العلمي وخلق مجتمع يضم مختلف الباحثين الناطقين بالعربية من جميع الفئات والتخصصات.
"أريد" تفتح الباب على مصراعيه لاستقبال كل باحث ناطق بالعربية، لم يجد موقعا أو منصة على الانترنت تحتضن أبحاثه، وتثمن مؤلفاته، وتعطي لأعماله قيمتها التي تستحق.
فمن أعظم ميزات "أريد" وهي تجسيد روح التعاون وتبادل الخبرات ومد جسور التواصل وفتح قنوات الحوار، نحن نعيش اليوم في الألفية الحادية والعشرين، وأمام هذا التضخم المعرفي في مجالات وتخصصات متعددة ومتشعبة، لا يمكن مسايرته بمجهود فردي حيث يتعذر التحكم في وتيرته بشكل منفرد، إذ لابد من تظافر الجهود وتكامل المعارف و التخصصات ضمن نسيج مترابط من خلال شبكة تضمن تواصله المستمر وتتيح له تقاسم المعرفة والاطلاع على الجديد، هذه الوظيفة هي التي تؤديها "أريد" للباحثين الناطقين بالعربية، وهي في حد ذاتها ميزة اختصت بها "أريد" عن غيرها، "يمكن للباحث نشر نتائجه الأولية مع أقرانه ومناقشتها، كذلك يمكن لمجموعة من الباحثين عمل بحوث مشتركة بغض النظر عن بعدهم المكاني فمنصة أريد يمكن أن تجمعهم وتسهل لهم التواصل العلمي.
فالعالم الافتراضي صار فضاءا خصبا لنشر المعرفة والوصول إليها، وفي ظل التنامي المستمر لدور التكنولوجيا الحديثة التي توظف الانترنت كأداة قوية للتواصل والتقاسم، "..وفقًا للإحصائيات المنشورة يمكن القول بأن هناك 2 مليون مستخدم ينضمون إلى شبكة الإنترنت كل شهر؛ أي: بمعدل 46 مستخدمًا جديدًا كل دقيقة.." وتشير آخر الإحصائيات إلى الوتيرة السريعة لانتشار استخدام الانترنت عبر السنوات الأخيرة، "..بلغ عدد مستخدمي الإنترنت في العالم حوالي: 1.244.449.601 مستخدم، وفقًا لإحصائية أجرتها World Internet Usage عام 2007م، بينما تشير الإحصائيات إلى أن عدد مستخدمي الإنترنت في عام 2010م، وصل إلى 1،966،514،816 شخص..."
"أريد" شاءت أن تنهج هذا النهج المعتمد على توظيف التكنولوجيا الرقمية، والشبكة العنكبوتية لتحقيق طفرة إيجابية ونقلة نوعية في أساليب تبادل المعرفة ومشاركة الخبرة بين الباحثين الناطقين بالعربية..هذا المشروع سيقدم عرضاً لأهم المنصات العلمية العالمية وكيف دعمت حركة البحث العلمي وفق رؤية معاصرة توسع من حجم الفائدة من التقنيات الحديثة ووسائل التواصل السريعة بما يعزز دورها في مستقبل العلوم والمعارف الإنسانية في المستقبل.
هذه الرؤية الشاملة وهذه الرسالة المراد تبليغها ليست وليدة صدفة بل هي امتداد لحضارة عربية متجذرة في التاريخ، شاء لها أن تمر بفتور عابر، غير أن "أريد" شاءت لها أن تكون جرعة نفس تسترد به الروح وبداية صحوة للنهوض من جديد.
سيعمل فريق "أريد" مستقبلا على توفير أدلة توجيهية منها دراسات حديثة حول كيفية إنجاز البحوث العلمية وكيفية كتابة السيرة الذاتية بطرق احترافية، إيمانا منه بضرورة التكوين المستمر وأهمية التطوير المتواصل للباحثين المسجلين، واستجابة لحاجتهم للاطلاع على آخر ما استجد في مجال البحث العلمي وعمل البحوث، إضافة إلى كل ذلك تسعى أريد إلى توفير خدمة أخرى أكثر أهمية وهي خلق شبكة اتصال واقعية للتدريب والاستشارة.
ومهما كانت أسباب التخلف العربي فإن البقاء خارج دائرة التطورالعلمي هو أمرغيرمقبول ، في ظل التقدم التقني للغرب والبحث الدائم الدؤوب ، والتطورالمستمر، وصرف المليارات على البحث العلمي ، بينما الدول العربية تصرف المليارات على التسلية في القطاعات الاستهلاكية غير المنتجة ، و هنا لا بد من احداث فارقة زمانية و مكانية تعلن بداية التغيير في ذهنيات من لم يعووا بعد قيمة البحث العلمي و أهميته في تطور و تقدم الأمم.
فقد كان القرآن الكريم سبّاق في الفكر الإنساني باهتمامه الواسع بالعلم. قال الله تعالى {إقرأ باسم ربك الذي خلق}. (العلق: 1). فهذا هو أول خطاب إلهي إلى النبي (ص)، وفيه دعوة إلى القراءة والكتابة ، و من هنا تجلت أهمية التعلم لصناعة العقل المتحضر و البلد المتقدم بمساعي العقول المفكرين و الباحثين في شتى التخصصات.
و في ذلك ابدى البروفيسور مارك هنتر خبير الصحافة الاستقصائية الاشهر في العالم اعجابه بالمنصة والطريقة التي تتعامل بها مع الباحثين الناطقين بالعربية ، ودعى جميع الباحثين للعرب للاستفادة من هذه الفرصة ونشر ابحاثهم العلمية لا سيما في مجال الصحافة الاستقصائية.
الى ذلك ابدى المشاركون في دورة التسويق الالكتروني التي نظمتها رابطة الاعلام المرئي الهادف بالتعاون مع مركز الجزيرة للتطوير والتدريب الاعلامي في العاصمة القطرية الدوحة ترحيبهم بمنصة اريد والاسلوب التكنولوجي والمعلوماتي الذي ظهرت فيه ، مؤكدين انها مشروع يستحق الدعم وعلى جميع الباحثين الناطقين بالعربية التفاعل معه والمساهمة الفعالة في انجاحه لاسيما وان المنصة جاءت من اجلهم ومن اجل نتاجهم العلمي.
وفي نفس السياق جاء تقرير اليسكا لزيارات موقع منصة أريد جاء بالترتيب التالي:
Visitors by Country
Country Percent of Visitors Rank in Country
Algeria 29.8% 5,899
Egypt 17.1% 16.800
Malaysia 13.6% 12.848
Iraq 12.3% 3.868
Morocco 5.1% 24,435
بالملاحظة لهذه الأرقام نجد الجزائر أكثر الدول متابعة للمنصة و لنشاطاتها ، ما يدل على ان هذا البلد يصدح بالعلم و العلماء و المهتمين بشأن البحث العلمي و مستجداته و هو ما سيكون عنوانا للمقال الموالي بحول الله فتابعونا..
المقال: نقلا عن جريدة الجزائر الجديدة ، العدد :2438 ليوم الأحد 2016/09/18، ص19.