صحوة عقل يرفض نوم القرار
تعودت أن أكتب في جناح الظلام عندما يخاصمني النوم و لا يترك لي فرصة غفلة عن محيطي الخارجي لان ما يحبك من خبايا في هذا المحيط هي أكثر من تعداد سنوات عمري و فنيات قلمي ، ارحل من فراشي علني أجد متسعا من راحة انتفاضة مع نفسي بعيدا عمن سبب لي أتعابا و أسئلة غامضة عن جدوى سكوتهم ، الآن فقط أدركت أنه وجبت محاصرتهم في كل ركن من أركان الحقيقة ، لم يعد لدي عقل أحاورهم مرة أخرى أو أخيرة كل ما في مصيري هي قرارات تلو الأخرى تنفض عني و عن من يحب إبداعي أن نصنع الحدث بفارقة زمن لن يتوان احد في مسح كل ذكرى جميلة جمعتنا مع قوة شخصيتنا لما كنا نشعر بتلك الحرية في كل شيء و لم تكن تقيدنا لا أحقاد و لا أفكار بالية ، كنا فعلا سادة أنفسنا من غير سيد ، فالسيد هو لنفسه من يصنع في حلة الصراع قرارا أبديا أن لا يعيش معيشة تقهر كل نية تغيير ، هم أيدوا بالأمس أطروحة ظرف من الظروف و اليوم تغير رأيهم و أصبحوا هم من يحاربونه و بكل عدائية لم يكن لها تفسير مقنع و إلا لما سادها السكوت الطويل لسنوات..
قاتلة هي تلك العدائية الملفوفة بوخز شوك كان بالنسبة لترجمة قلمي عقيما من غير سبب ، و صعبة هي مسيرة الحق حينما يلفها الطعن من مقدمة الجواب إلى نهاية الإقناع أن لا نتيجة تحققت ، كان لابد أن نعرف أن من منغصات النوم تلك التجاوزات الطويلة الأمد و لكن قيل و لا يزال يقال انه لكل داء دواء، و بالنسبة لي لكل مشكلة حل بل حلول فمن رفض المواجهة معناه خائف بل جبان و من يحبها أكيد هو من عشاق الحق...يا مرحب منتصفا بهكذا سرائر طيبة..نحيها حتى تشعر معنا أنها نالت شكرا مع من عرف قيمتها.
كان للعقل الناضج صحوة في فترة من ظلام فلا هو قبل أن ينتقل إلى عالم النوم و لا هو قبل بمقترحات التخلي عن واجب التغيير الايجابي..لكن هيهات أن يطول عمر الليل فهو سيؤول إلى فجر منير..هو بالقرب من أحلامنا يصيب فتورنا ببعض من خيوط من أنوار زاهية توحي لنا للوهلة الأولى أنها صحوة عقل يرفض نوم القرار..قرار الانبعاث الحضاري متجددا في حلة عصرية ثابتة مع القيم لا تقبل لا إضافات و لا أمور تجميلية لأن الجمال في صناعة الحدث اكبر وقع فتون حدث طالما انتظرناه منذ الصبى...
تعودت أن أكتب في جناح الظلام عندما يخاصمني النوم و لا يترك لي فرصة غفلة عن محيطي الخارجي لان ما يحبك من خبايا في هذا المحيط هي أكثر من تعداد سنوات عمري و فنيات قلمي ، ارحل من فراشي علني أجد متسعا من راحة انتفاضة مع نفسي بعيدا عمن سبب لي أتعابا و أسئلة غامضة عن جدوى سكوتهم ، الآن فقط أدركت أنه وجبت محاصرتهم في كل ركن من أركان الحقيقة ، لم يعد لدي عقل أحاورهم مرة أخرى أو أخيرة كل ما في مصيري هي قرارات تلو الأخرى تنفض عني و عن من يحب إبداعي أن نصنع الحدث بفارقة زمن لن يتوان احد في مسح كل ذكرى جميلة جمعتنا مع قوة شخصيتنا لما كنا نشعر بتلك الحرية في كل شيء و لم تكن تقيدنا لا أحقاد و لا أفكار بالية ، كنا فعلا سادة أنفسنا من غير سيد ، فالسيد هو لنفسه من يصنع في حلة الصراع قرارا أبديا أن لا يعيش معيشة تقهر كل نية تغيير ، هم أيدوا بالأمس أطروحة ظرف من الظروف و اليوم تغير رأيهم و أصبحوا هم من يحاربونه و بكل عدائية لم يكن لها تفسير مقنع و إلا لما سادها السكوت الطويل لسنوات..
قاتلة هي تلك العدائية الملفوفة بوخز شوك كان بالنسبة لترجمة قلمي عقيما من غير سبب ، و صعبة هي مسيرة الحق حينما يلفها الطعن من مقدمة الجواب إلى نهاية الإقناع أن لا نتيجة تحققت ، كان لابد أن نعرف أن من منغصات النوم تلك التجاوزات الطويلة الأمد و لكن قيل و لا يزال يقال انه لكل داء دواء، و بالنسبة لي لكل مشكلة حل بل حلول فمن رفض المواجهة معناه خائف بل جبان و من يحبها أكيد هو من عشاق الحق...يا مرحب منتصفا بهكذا سرائر طيبة..نحيها حتى تشعر معنا أنها نالت شكرا مع من عرف قيمتها.
كان للعقل الناضج صحوة في فترة من ظلام فلا هو قبل أن ينتقل إلى عالم النوم و لا هو قبل بمقترحات التخلي عن واجب التغيير الايجابي..لكن هيهات أن يطول عمر الليل فهو سيؤول إلى فجر منير..هو بالقرب من أحلامنا يصيب فتورنا ببعض من خيوط من أنوار زاهية توحي لنا للوهلة الأولى أنها صحوة عقل يرفض نوم القرار..قرار الانبعاث الحضاري متجددا في حلة عصرية ثابتة مع القيم لا تقبل لا إضافات و لا أمور تجميلية لأن الجمال في صناعة الحدث اكبر وقع فتون حدث طالما انتظرناه منذ الصبى...