وقفة تعبيرية توعوية بأهمية حماية الطفولة من العنف الجسدي بحجة
حجة - سبأنت:
نظم مكتب التربية والتعليم بمحافظة حجة بالتعاون مع مؤسسة جسر الأخوة للتنمية ومنظمة شركاء اليمن "ستاند" وقفة تعبيرية لمناصرة حملة حماية الطفولة من العنف البدني المبرح من قبل الأوصياء".
وطالب المشاركون في الوقفة التعبيرية بضرورة إيقاف كافة أشكال العنف الأسري الذي يمارس ضد الأطفال من أجل مستقبل آمن للطفولة .. واستعرضت جملة من المخاطر البدنية والنفسية والمعنوية الناجمة عن أعمال العنف التي تمارس مع الطفل وتأثيراتها على مستقبله .
واشار المشاركون إلى ما جاء في النصوص الدستورية والمواثيق الدولية والإنسانية والشرائع السماوية التي تؤكد في مجملها تجريم هذه الأعمال ، وأن الأسرة هي الملاذ الآمن للطفل الذي يجب أن يكون بعيداً عن أي نوع من التعنيف الحسي و المعنوي و الجسدي.
وأكد المشاركون في الوقفة التعبيرية ضرورة أن تشتمل نصوص الدستور القادم على مواد تضمن حماية الأطفال من العنف الأسري المبرح كتشريع قانوني يمكن للجهات التنفيذية الاستناد إليه في اتخاذ أي عقوبات بحق من يمارس هذه الأعمال المشينة .
وفي الفعالية ثمن عضو مجلس الشوري فهد دهشوش الجهود المبذولة من قبل مكتب التربية ومنظمات المجتمع المدني وشركائها في التوعية بالآثار السلبية والنفسية التي تهدد مستقبل الطفولة باليمن ، داعياً منظمات المجتمع المدني للقيام بدور فاعل للتوعية بهذا الخصوص ، وبما يضمن تحقيق بيئة آمنة قادرة على بناء مستقبل أمن ومزدهر للطفولة.
من جانبه استعرض منسق الحملة عزيز الدرواني أهداف المناصرة لحملة حماية الطفل ، لافتاً إلى ما تخلفه أعمال العنف مع الأطفال من مخاطر قد تؤدي إلى الموت المبكر أو الإعاقة الجسدية أو العقلية والنفسية، إلى جانب آثارها السلبية على الطفولة والأسرة والمجتمع.
نظم مكتب التربية والتعليم بمحافظة حجة بالتعاون مع مؤسسة جسر الأخوة للتنمية ومنظمة شركاء اليمن "ستاند" وقفة تعبيرية لمناصرة حملة حماية الطفولة من العنف البدني المبرح من قبل الأوصياء".
وطالب المشاركون في الوقفة التعبيرية بضرورة إيقاف كافة أشكال العنف الأسري الذي يمارس ضد الأطفال من أجل مستقبل آمن للطفولة .. واستعرضت جملة من المخاطر البدنية والنفسية والمعنوية الناجمة عن أعمال العنف التي تمارس مع الطفل وتأثيراتها على مستقبله .
واشار المشاركون إلى ما جاء في النصوص الدستورية والمواثيق الدولية والإنسانية والشرائع السماوية التي تؤكد في مجملها تجريم هذه الأعمال ، وأن الأسرة هي الملاذ الآمن للطفل الذي يجب أن يكون بعيداً عن أي نوع من التعنيف الحسي و المعنوي و الجسدي.
وأكد المشاركون في الوقفة التعبيرية ضرورة أن تشتمل نصوص الدستور القادم على مواد تضمن حماية الأطفال من العنف الأسري المبرح كتشريع قانوني يمكن للجهات التنفيذية الاستناد إليه في اتخاذ أي عقوبات بحق من يمارس هذه الأعمال المشينة .
وفي الفعالية ثمن عضو مجلس الشوري فهد دهشوش الجهود المبذولة من قبل مكتب التربية ومنظمات المجتمع المدني وشركائها في التوعية بالآثار السلبية والنفسية التي تهدد مستقبل الطفولة باليمن ، داعياً منظمات المجتمع المدني للقيام بدور فاعل للتوعية بهذا الخصوص ، وبما يضمن تحقيق بيئة آمنة قادرة على بناء مستقبل أمن ومزدهر للطفولة.
من جانبه استعرض منسق الحملة عزيز الدرواني أهداف المناصرة لحملة حماية الطفل ، لافتاً إلى ما تخلفه أعمال العنف مع الأطفال من مخاطر قد تؤدي إلى الموت المبكر أو الإعاقة الجسدية أو العقلية والنفسية، إلى جانب آثارها السلبية على الطفولة والأسرة والمجتمع.
