مهلا لا تكسر كأس الوعد
قل لي و فهمني لما كنا أعز الناس فمن الذي فرقنا و غير قلبينا ؟، قلبي و قلبك يرفضان الذوبان في غير كأس الوعد و الصدق مع الله ، فمستحيل أن يفرق صدق نوايانا لا جيش و لا صعاب ،ما الذي حدث في لقطة فجر جديد؟ ، ظننته سيبقى يطلعني عن كل جديد عنك في كل وضمة لقاء ، لكنك رحلت من غير توديعي ، لقد فتحت عيني على الخيانة فكان في قلمي براءة سطور ، فهمني فقط ما الذي حدث لأعرف ألوان الغدر منك ..هو كأسي أمامك مهلا لا تكسره في نهار صدمتي ، فكل ما كان في الامام من اليوم الجديد لا تعبث فيه على مرأى من عيني ، مهلا لا تكسره بعنف و اجعله في كفاية من النظر ، أشبعه هو الآخر ماءا صافيا او أترك فراغ روحي لتملأه ، فقط لا تكسره أمامي ...لأني اكره الاعتراف بالوداع.....
لكن الغدر يده طويلة فلو كانت القلوب أصيلة فهي ترفض أن تذوب في غير قالب الاخلاص و الوفاء..قل لي فقط و فهمني لما تريد كسر كأس الوعد أمامي ؟ ..فاني لا أحتمل صراخ العذاب من داخل ومضات الذكريات ، أترك كل شيء كما هو و لا تحير قلبا ولا ضمير و لا وجع و اجمع الوصال بينهما لحين نلتقي أمام الله ...فكل حق لصاحبه لن ينكسر و لو كسرت أنت كأس الوعد....
كانت كلمات كتبتها لكل من ذاق طعم الغدر ...لأقول ان خير العزاء وصال مع الرب في أحلك الظلمات ، فالى كل من خدعته ايادي نكران الجميل ،اقول ترفع عن هزيمة مشاعرك و رتب فواصلا من العبادة و اسكب دموعك في كأس النسيان و عش الحياة بكل لحظاتها و ابحث لك عن حنان صادق..ستجده في ركن و معه اطيب انسان ...ما دمت طيبا صدقني لن يكسر أيا كان كأس الوعد معك..لأنك رائع بجمالك و بإبداعك الساحر..انس الهم و اترك الشر يبعد عنك و فتش في قلوب الناس عن لحظة أمان و عن اطيب احساس و لو على صفحة أمل اكتبها بأبيات أغنية الربيع و عش مع طيوره قصائدا تصفق لها دقات قلبك..الطيب..الصادق..الوفي...انس الهم ينساك و ان تذكرته أخذك لأبعد افق من الظلام....
فهل وفقت في تشجيعي لك في ان لا تتحسر ان انكسر كأس الوعد ؟...
قل لي و فهمني لما كنا أعز الناس فمن الذي فرقنا و غير قلبينا ؟، قلبي و قلبك يرفضان الذوبان في غير كأس الوعد و الصدق مع الله ، فمستحيل أن يفرق صدق نوايانا لا جيش و لا صعاب ،ما الذي حدث في لقطة فجر جديد؟ ، ظننته سيبقى يطلعني عن كل جديد عنك في كل وضمة لقاء ، لكنك رحلت من غير توديعي ، لقد فتحت عيني على الخيانة فكان في قلمي براءة سطور ، فهمني فقط ما الذي حدث لأعرف ألوان الغدر منك ..هو كأسي أمامك مهلا لا تكسره في نهار صدمتي ، فكل ما كان في الامام من اليوم الجديد لا تعبث فيه على مرأى من عيني ، مهلا لا تكسره بعنف و اجعله في كفاية من النظر ، أشبعه هو الآخر ماءا صافيا او أترك فراغ روحي لتملأه ، فقط لا تكسره أمامي ...لأني اكره الاعتراف بالوداع.....
لكن الغدر يده طويلة فلو كانت القلوب أصيلة فهي ترفض أن تذوب في غير قالب الاخلاص و الوفاء..قل لي فقط و فهمني لما تريد كسر كأس الوعد أمامي ؟ ..فاني لا أحتمل صراخ العذاب من داخل ومضات الذكريات ، أترك كل شيء كما هو و لا تحير قلبا ولا ضمير و لا وجع و اجمع الوصال بينهما لحين نلتقي أمام الله ...فكل حق لصاحبه لن ينكسر و لو كسرت أنت كأس الوعد....
كانت كلمات كتبتها لكل من ذاق طعم الغدر ...لأقول ان خير العزاء وصال مع الرب في أحلك الظلمات ، فالى كل من خدعته ايادي نكران الجميل ،اقول ترفع عن هزيمة مشاعرك و رتب فواصلا من العبادة و اسكب دموعك في كأس النسيان و عش الحياة بكل لحظاتها و ابحث لك عن حنان صادق..ستجده في ركن و معه اطيب انسان ...ما دمت طيبا صدقني لن يكسر أيا كان كأس الوعد معك..لأنك رائع بجمالك و بإبداعك الساحر..انس الهم و اترك الشر يبعد عنك و فتش في قلوب الناس عن لحظة أمان و عن اطيب احساس و لو على صفحة أمل اكتبها بأبيات أغنية الربيع و عش مع طيوره قصائدا تصفق لها دقات قلبك..الطيب..الصادق..الوفي...انس الهم ينساك و ان تذكرته أخذك لأبعد افق من الظلام....
فهل وفقت في تشجيعي لك في ان لا تتحسر ان انكسر كأس الوعد ؟...