هوّنْ عليكَ ... ولا غَـــرَابْة !
ومــضَـى السُـؤالُ بلا إجابةْ
:
وحـــفِــظتُ نصكَ .. ذاهــباً
وتلـــوتُ للمَـــعْــــــنى إيابهْ
:
لترى المَـــــــسافةَ كم حبتْ
بين التمَـــــــــــردِ والإنابةْ !!
:
وأنا على كَــــــفِ المُــــــنى
وجَــــــعٌ تبُـعثره الصَــــبابةْ
:
يا من تضَائل هَــــــــــــكذا ..
كالغَــيمِ ما أقْـسـى غــــــيابه
:
إني أذوب بحُـــــــــــرقَــتِـي
شَــجَــــناً تعانقه المــــــهابة
:
والليلُ يحتضُـــــنُ الأسَـــى
ويطلُ من وسَطِـ الكَــــــــآبة
:
لا يُدركُ الليلُ الخَـــطِــــــيــ
ـئة والضحى يُعمي صــــوابه
:
شاخ الزمَــــــــانُ .. وزهْـرُهُ
يصْحُـــو على وجعِ الإصابةْ
:
لازال يغسلُ أمْـــــــــسَه الـــ
ــمغْلوب من دنسِ العـــصابةْ
:
مـــــــــاذا سأفعلُ بالمُـــــــنى
لو أغلقَ الإلهــــــــــامُ بابهْ ؟!
:
أنا ليسَ لي مُـسـْــتَـــــــــــودعٌ ..
غيرُ القِـــرَاءة والكِـــــــــــتابة
ماجد السامعي -
ومــضَـى السُـؤالُ بلا إجابةْ
:
وحـــفِــظتُ نصكَ .. ذاهــباً
وتلـــوتُ للمَـــعْــــــنى إيابهْ
:
لترى المَـــــــسافةَ كم حبتْ
بين التمَـــــــــــردِ والإنابةْ !!
:
وأنا على كَــــــفِ المُــــــنى
وجَــــــعٌ تبُـعثره الصَــــبابةْ
:
يا من تضَائل هَــــــــــــكذا ..
كالغَــيمِ ما أقْـسـى غــــــيابه
:
إني أذوب بحُـــــــــــرقَــتِـي
شَــجَــــناً تعانقه المــــــهابة
:
والليلُ يحتضُـــــنُ الأسَـــى
ويطلُ من وسَطِـ الكَــــــــآبة
:
لا يُدركُ الليلُ الخَـــطِــــــيــ
ـئة والضحى يُعمي صــــوابه
:
شاخ الزمَــــــــانُ .. وزهْـرُهُ
يصْحُـــو على وجعِ الإصابةْ
:
لازال يغسلُ أمْـــــــــسَه الـــ
ــمغْلوب من دنسِ العـــصابةْ
:
مـــــــــاذا سأفعلُ بالمُـــــــنى
لو أغلقَ الإلهــــــــــامُ بابهْ ؟!
:
أنا ليسَ لي مُـسـْــتَـــــــــــودعٌ ..
غيرُ القِـــرَاءة والكِـــــــــــتابة
ماجد السامعي -