بقلم الكاتبة مها المحمدي
دعني أسجل في ذكاء دفاتري
عطراً يضوع على الشموع
ويختلي ...
بالورد يكتبني
وأقرأ سيرة فيها روائح ناعسات
ياعبيردموعها
كيف انسكبتِ !؟
أما خشيتِ
لوعة العشاق حتى تنهمي ! ؟
أما انتبهتي ؟ !
أن للعصفور بعضك
للرمال الخضر
للشجن الدفين يهز الفرح في
ثغر الرضيع .. ويشتكي
من رقة الإحساس
من وجع السنين
من أنة باتت تكفن أنة
فتنبه الصبح الغريق
أنتِ هاهنا ؟!
ياقُبلة للفجر قد أرخت سجف الزمان
على هطول أنينها
دعني أسجل في ذكاء دفاتري
عطراً يضوع على الشموع
ويختلي ...
بالورد يكتبني
وأقرأ سيرة فيها روائح ناعسات
ياعبيردموعها
كيف انسكبتِ !؟
أما خشيتِ
لوعة العشاق حتى تنهمي ! ؟
أما انتبهتي ؟ !
أن للعصفور بعضك
للرمال الخضر
للشجن الدفين يهز الفرح في
ثغر الرضيع .. ويشتكي
من رقة الإحساس
من وجع السنين
من أنة باتت تكفن أنة
فتنبه الصبح الغريق
أنتِ هاهنا ؟!
ياقُبلة للفجر قد أرخت سجف الزمان
على هطول أنينها