بقلم: مها المحمدي
حبي نبي الله يا شوقي إليك
أنا ذرة في ذا التراب ..
طار الهواء بها فعانقت الرحاب
يا سيدي هذه القلوب ترققت
لما بباب حبيبها قد أُوقفت
حَنت الرقاب وأذرفت
وتكحلت بالأخضر المدني
حَيَ على الفلاح
مَدنية تهوى الحَمامَ على الحِمى
للدهر في أنفاسها من ورد طيبة
من نخيل قبائها
من ذلك النغري في أنغامه
غرفت بهاءً وسنا
من حبكم لا ترتوي
حَيَ على تلك الروابي
حَيِها .....
حَيَ على قيعان طيبة
حَيِها ....
يتعثر التاريخ في نسماتها
ويشده فجر النبي فيستفيق مكبراً
حَيَ على أرض الصلاة ..
حِبي نبي الله يا قلبي على أبوابكم
نبضاته طرقي على الأبواب
حتى تفتحوا ...
هذا نصيبي أن أعيش مدلهاً
إن تفتحوا الأبواب
إني عبدكم ..
أو تغلقوها .....؟
لن يموت الحب في قلبي
قد كنتُ أعلم أنني
سأذوب شوقاً وهَنا
وسأنحني وسأنثني
وأقبل الأرض البهية
إنني عبد أطاع الله
نبضي عبدكم ..
حبي نبي الله يا شوقي إليك
ماذا يساوي العمر إن لم
أكتحل بالأخضر المدني
حي على الفلاح
حبي نبي الله يا شوقي إليك
أنا ذرة في ذا التراب ..
طار الهواء بها فعانقت الرحاب
يا سيدي هذه القلوب ترققت
لما بباب حبيبها قد أُوقفت
حَنت الرقاب وأذرفت
وتكحلت بالأخضر المدني
حَيَ على الفلاح
مَدنية تهوى الحَمامَ على الحِمى
للدهر في أنفاسها من ورد طيبة
من نخيل قبائها
من ذلك النغري في أنغامه
غرفت بهاءً وسنا
من حبكم لا ترتوي
حَيَ على تلك الروابي
حَيِها .....
حَيَ على قيعان طيبة
حَيِها ....
يتعثر التاريخ في نسماتها
ويشده فجر النبي فيستفيق مكبراً
حَيَ على أرض الصلاة ..
حِبي نبي الله يا قلبي على أبوابكم
نبضاته طرقي على الأبواب
حتى تفتحوا ...
هذا نصيبي أن أعيش مدلهاً
إن تفتحوا الأبواب
إني عبدكم ..
أو تغلقوها .....؟
لن يموت الحب في قلبي
قد كنتُ أعلم أنني
سأذوب شوقاً وهَنا
وسأنحني وسأنثني
وأقبل الأرض البهية
إنني عبد أطاع الله
نبضي عبدكم ..
حبي نبي الله يا شوقي إليك
ماذا يساوي العمر إن لم
أكتحل بالأخضر المدني
حي على الفلاح