بقلم: مها المحمدي
نور المدائن .. عين الشمس
هل يعشق الناس الفناء ؟ !
أرسلتُ طرفي باحثاً
فسرى على أثاره فكري
والحب في أقصى الضمير
والحب مصدره العيون
ولربما عشق السماع
ولربما سهدت عيون الصخر من عشق !
سهم أصاب القلب من ( أُحد )
آه على( أٌحد )
هو واعظي.. ضيعت كل الواعظين
وتقيدت روحي بقيد زفيره
بأنينه الموصول..
ويُحبنا ونُحبه .. !
جبل أصم ؟ ! لا والإله
له مهجة وصبابة وهوى يُغالبه
ويقتله الحنين
.....
نور المدائن
أنا لست في دنيا الخيال
لمن الديار ؟
مَثلتها في خاطري يا خاطري
هي متحف للناظر المتأمل
صور المنى لمحمدٍ
ومحمدٌ في ذا التراب
مازلت أحسب من خُطاه الذكريات
أمشي بعقلي تارة
ويَخطُ قلبي في الهوا
بتناثر الدمع السخين
....
نور المدائن
إن أكتبكِ لا أكتفي
وأخاف أني أكتفي
يا عطفة الأقدار في عمري افرحي
أضيفكِ حرفاً فوق السطور
وألغي المسافات في أحرفي
أقولكِ ما بين نفسي ونفسي
وقلبي يسافر ويشتاق حسي
ويسكن رأسي ذات السؤال
هل يعشق الناس الفناء ؟ !
نور المدائن .. عين الشمس
هل يعشق الناس الفناء ؟ !
أرسلتُ طرفي باحثاً
فسرى على أثاره فكري
والحب في أقصى الضمير
والحب مصدره العيون
ولربما عشق السماع
ولربما سهدت عيون الصخر من عشق !
سهم أصاب القلب من ( أُحد )
آه على( أٌحد )
هو واعظي.. ضيعت كل الواعظين
وتقيدت روحي بقيد زفيره
بأنينه الموصول..
ويُحبنا ونُحبه .. !
جبل أصم ؟ ! لا والإله
له مهجة وصبابة وهوى يُغالبه
ويقتله الحنين
.....
نور المدائن
أنا لست في دنيا الخيال
لمن الديار ؟
مَثلتها في خاطري يا خاطري
هي متحف للناظر المتأمل
صور المنى لمحمدٍ
ومحمدٌ في ذا التراب
مازلت أحسب من خُطاه الذكريات
أمشي بعقلي تارة
ويَخطُ قلبي في الهوا
بتناثر الدمع السخين
....
نور المدائن
إن أكتبكِ لا أكتفي
وأخاف أني أكتفي
يا عطفة الأقدار في عمري افرحي
أضيفكِ حرفاً فوق السطور
وألغي المسافات في أحرفي
أقولكِ ما بين نفسي ونفسي
وقلبي يسافر ويشتاق حسي
ويسكن رأسي ذات السؤال
هل يعشق الناس الفناء ؟ !