للشاعر تيمور العزاني -الوفاق
ياربة الحسن من بالصد أوصاك حتى قتلت بطرف اللحظ مظناك
ما كنت أحسب أن اللحظ يقتلني حتى رمتني بسهمٍ منه عيناك
حتى شربت زعافاً غص مشربه من بالصدود تُراه اليوم أوصاك
فلتعلمي أن قلبي في ودادك قد أضحى طريداً شريداً تائهاً باكي
أضحى يهيم لى الآكام مضطرباً هل ياتُراني يوماً سوف ألقاك
وأنثر الورد والريحان في ولهٍ في راحتيك وبشراً في محياك
هل ياتُراني أحضى بالوداد ولو شزراً بعينيك أو لوحاً بيمناك
ياربة الحسن من بالصد أوصاك حتى قتلت بطرف اللحظ مظناك
ما كنت أحسب أن اللحظ يقتلني حتى رمتني بسهمٍ منه عيناك
حتى شربت زعافاً غص مشربه من بالصدود تُراه اليوم أوصاك
فلتعلمي أن قلبي في ودادك قد أضحى طريداً شريداً تائهاً باكي
أضحى يهيم لى الآكام مضطرباً هل ياتُراني يوماً سوف ألقاك
وأنثر الورد والريحان في ولهٍ في راحتيك وبشراً في محياك
هل ياتُراني أحضى بالوداد ولو شزراً بعينيك أو لوحاً بيمناك