للشاعر تيمور العزاني -الوفاق
قد جئت أبحث عن أرض وعن وطني
في مقلتيك ولكن الهوى خانا
صدقت جريرٍ في قصيدته
يا ميُّ مهلاً جزآكِ الله إحسانا
يقول إن العيون الحور ماضيةٌ
في قتلنا ثم لا يحيين قتلانا
فقلت مهلاً جريرٌ لا تكن عجلاً
فربما فات كل الخير عجلانا
يصرعن ذا اللب لا يومي بإصبعه
ورُبما مات أشواقاً ونيرانا
سمعت عن قيس ليلى والذين تلو
لعمرك الله أنت الشاهدُ الآنا
ماذا فعلت لكي أُسقى صدودكم
وكيف حبي لكم في حكمكم هانا
كنا نعيش بأحلام معطرةٍ
بالفل والورد والريحان أحيانا
تركتمونا وهنا بعد حبكم
إنا إلى ربنا نعزيه شكوانا
ما عاد للحلم بعد اليوم منفعة
أكان بالفل أو بالورد ريحانا
ليت الهوى لم يكن يوماً لنا قدراً
وليتنا لم نكن يوماً ولا كانا
قد جئت أبحث عن أرض وعن وطني
في مقلتيك ولكن الهوى خانا
صدقت جريرٍ في قصيدته
يا ميُّ مهلاً جزآكِ الله إحسانا
يقول إن العيون الحور ماضيةٌ
في قتلنا ثم لا يحيين قتلانا
فقلت مهلاً جريرٌ لا تكن عجلاً
فربما فات كل الخير عجلانا
يصرعن ذا اللب لا يومي بإصبعه
ورُبما مات أشواقاً ونيرانا
سمعت عن قيس ليلى والذين تلو
لعمرك الله أنت الشاهدُ الآنا
ماذا فعلت لكي أُسقى صدودكم
وكيف حبي لكم في حكمكم هانا
كنا نعيش بأحلام معطرةٍ
بالفل والورد والريحان أحيانا
تركتمونا وهنا بعد حبكم
إنا إلى ربنا نعزيه شكوانا
ما عاد للحلم بعد اليوم منفعة
أكان بالفل أو بالورد ريحانا
ليت الهوى لم يكن يوماً لنا قدراً
وليتنا لم نكن يوماً ولا كانا