تعلمنا ألا نهتف بأسماء أو شخصيات لأننا أصحاب دعوة ومبادئ ننصرها مهما كانت الأسماء والمسميات ونُهينا عن المدح المذموم للأفراد بسبب ودون سبب حتى لا تكبر الأنا والأنانية وحب الذات عند الأفراد فيتحول الأمر إلى نفاق، وفي نفس الوقت علمنا حبيبنا ﷺ أن نُنزل الناس منازلهم مع احترام الكبير وتوقيره والعطف علي الصغير.
عبدالناصر عنتر موافي، مدينة بلطيم محافظة كفرالشيخ، جمهورية مصر العربية، معلم خبير لغة فرنسية، نقيب المعلمين الشرعي ووكيل إدارة بلطيم التعليمية
لا نزكيه على الله والله حسيبه ولا نشهد إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين وما عهدنا عليه إلا كل خير وفضل ومعروف يعرفه ويستشعره من تعامل معه وخالطه في السراء والضراء في الرخاء والشدة في العسر واليسر وفي المنشط والمكره
طراز فريد من بني البشر طيب النفس عذب الكلمات واسع الصدر طويل البال تعلو وجهه الابتسامة أينما حل أو ارتحل، يجمع ولا يفرق، ترتاح له القلوب وتهنأ به النفوس، تذكرنا بالله رؤيته، دائم الذكر كثير العبادة لحوح الدعاء تأنس له وترتاح بأسرع مما تتخيل ولو بدون سابق معرفه أو كثرة حديث أو طول معايشه، يُقذف حبه في القلوب الطيبة العامرة بالإيمان والتي هى بين أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء
قال رسول الله ﷺ (إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحببه، فيحبه جبريل، فينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض) متفق عليه
رمز على قدر أخلاق دعوتنا يحترم أخلاقه ودعوته وفكرته ودينه ومجتمعه وثقافته وبيئته التي يحيا فيها، فإذا ضُرب مثالاً يحتذى به وقدوة عملية للنبل والتواضع والرحمة والتسامح والإخاء والتعاون والصفح والعفو والمودة والمحبة والصبر وتحمل المسئولية لكان عبدالناصر حفظه الله
يُجمع الناس عليه بكل أطيافهم وانتمائتهم واهتماماتهم لسعيه في قضاء حوائجهم وحل مشاكلهم وتخفيف معاناتهم وآلامهم وتفنيد شبهاتهم
رمز من رموز العمل الطلابي والشبابي والدعوي والشرعي والنقابي جعله يحظى بالتقدير والاحترام من كل من خالطه وعامله والتقى به أو سمع به
مثال وعنوان للدعوة الربانية في أبهى صورها وأجمل كلماتها وألطف أحوالها
قدوة في حسن خلقه ودأبه للحق والحقيقة وفي تحصيله للعلوم الشرعية بالإضافة لتميزه في اللغة الفرنسية مما جعله من روادها وكوادرها المميزين
سمح الطباع يألف ويؤلف متين الخلق مثقف الفكر صحيح العبادة سليم العقيدة مجاهدا لنفسه حريصا على وقته منظما في شؤونه نافعا لغيره
أخ كريم يُشار إليه بالبنان في تواضعه وزهده وحبه للآخرين وحرصه على الصالح العام وإنكاره لذاته وإخلاصه لدعوته ولبلده ورفقه بأبنائه ورحمته بمخالفيه
رجل أقل ما يوصف به أنه رجل رباني به تظهر صفات صاحب الرسالة جلية واضحة
اجتماعي خدمي تعاوني خير بار بالقريب والبعيد من يعرف ومن لا يعرف، نموذجا للنقاء والعفة والصدق وطيبة القلب والتصالح مع النفس
ضيف دائم على سجون الظلمة قبل الثورة وبعدها
مميز حتى في اعتقاله وفي مكر الظالمين به فمن 1مايو2015م وحتى كتابة هذه الكلمات لا يُعرف له مكان احتجاز ولم يعرض على نيابة ولا محاكمة
فك الله أسره وجميع إخوانه وأحبابه وجعل سجنهم آخر عهود الظالمين
موقع*ينابيع تربوية*
عبدالناصر عنتر موافي، مدينة بلطيم محافظة كفرالشيخ، جمهورية مصر العربية، معلم خبير لغة فرنسية، نقيب المعلمين الشرعي ووكيل إدارة بلطيم التعليمية
لا نزكيه على الله والله حسيبه ولا نشهد إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين وما عهدنا عليه إلا كل خير وفضل ومعروف يعرفه ويستشعره من تعامل معه وخالطه في السراء والضراء في الرخاء والشدة في العسر واليسر وفي المنشط والمكره
طراز فريد من بني البشر طيب النفس عذب الكلمات واسع الصدر طويل البال تعلو وجهه الابتسامة أينما حل أو ارتحل، يجمع ولا يفرق، ترتاح له القلوب وتهنأ به النفوس، تذكرنا بالله رؤيته، دائم الذكر كثير العبادة لحوح الدعاء تأنس له وترتاح بأسرع مما تتخيل ولو بدون سابق معرفه أو كثرة حديث أو طول معايشه، يُقذف حبه في القلوب الطيبة العامرة بالإيمان والتي هى بين أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء
قال رسول الله ﷺ (إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحببه، فيحبه جبريل، فينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض) متفق عليه
رمز على قدر أخلاق دعوتنا يحترم أخلاقه ودعوته وفكرته ودينه ومجتمعه وثقافته وبيئته التي يحيا فيها، فإذا ضُرب مثالاً يحتذى به وقدوة عملية للنبل والتواضع والرحمة والتسامح والإخاء والتعاون والصفح والعفو والمودة والمحبة والصبر وتحمل المسئولية لكان عبدالناصر حفظه الله
يُجمع الناس عليه بكل أطيافهم وانتمائتهم واهتماماتهم لسعيه في قضاء حوائجهم وحل مشاكلهم وتخفيف معاناتهم وآلامهم وتفنيد شبهاتهم
رمز من رموز العمل الطلابي والشبابي والدعوي والشرعي والنقابي جعله يحظى بالتقدير والاحترام من كل من خالطه وعامله والتقى به أو سمع به
مثال وعنوان للدعوة الربانية في أبهى صورها وأجمل كلماتها وألطف أحوالها
قدوة في حسن خلقه ودأبه للحق والحقيقة وفي تحصيله للعلوم الشرعية بالإضافة لتميزه في اللغة الفرنسية مما جعله من روادها وكوادرها المميزين
سمح الطباع يألف ويؤلف متين الخلق مثقف الفكر صحيح العبادة سليم العقيدة مجاهدا لنفسه حريصا على وقته منظما في شؤونه نافعا لغيره
أخ كريم يُشار إليه بالبنان في تواضعه وزهده وحبه للآخرين وحرصه على الصالح العام وإنكاره لذاته وإخلاصه لدعوته ولبلده ورفقه بأبنائه ورحمته بمخالفيه
رجل أقل ما يوصف به أنه رجل رباني به تظهر صفات صاحب الرسالة جلية واضحة
اجتماعي خدمي تعاوني خير بار بالقريب والبعيد من يعرف ومن لا يعرف، نموذجا للنقاء والعفة والصدق وطيبة القلب والتصالح مع النفس
ضيف دائم على سجون الظلمة قبل الثورة وبعدها
مميز حتى في اعتقاله وفي مكر الظالمين به فمن 1مايو2015م وحتى كتابة هذه الكلمات لا يُعرف له مكان احتجاز ولم يعرض على نيابة ولا محاكمة
فك الله أسره وجميع إخوانه وأحبابه وجعل سجنهم آخر عهود الظالمين
موقع*ينابيع تربوية*