مركز الوفـــاق الإنمائي للدراسات والبحوث والتدريب
تقرير حول ردود الافعال الدولية حيال  القمة العربية  الثامنة والعشرين ( تطلعات الشعوب ومراقبة الاعداء)
يدور التقرير حول نتائج القمة العربية رقم 28 ونتائجها وردود الافعال العربية وداخل اسرائيل حيالها
كيفية تحليل النص السياسى
تدور الدراسة حول كيفية فهم وتحليل الخطاب السياسى ومراحل تحليله
الثورة الليبية وسيناريوهات المستقبل
تدور الدراسة حول الثورة الليبية وسيناريوهات المستقبل مع تحليل دقيق للازمة
ولنا في التاريخ لعبر عملاء وجواسيس غيروا مسار التاريخ
تدور الدراسة حول دور الجواسيس والعملاء فى تغير مسار الاحداث واعادة كتابة التاريخ الدولى والمحلى
ولنا في التاريخ لعبر عملاء وجواسيس غيروا مسار التاريخ
تدور الدراسة حول دور الجواسيس والعملاء فى تغير مسار الاحداث واعادة كتابة التاريخ الدولى والمحلى
الجيل الرابع من الحروب بين التنظير والتطبيق العملي في المجتمعات العربية
تدور الدراسة حول حروب الجيل الرابع وكيف تحاول اسرائيل تطبيقها على المجتمعات العربية
نظرية المجال الحيوي الإسرائيلى
حددت إسرائيل منذ عام 1982 دائرة مجالها الحيوي، والتي وسعت مصالحها الأمنية داخلها، لتتجاوز ليس فقط دول المواجهة العربية، بل العالم العربي كله، وتتسع لتشمل تركيا وباكستان وإيران ودول أواسط آسيا شمالاً وشرقاً، وأثيوبيا وزيمبابوي جنوباً وغرباً حتى المحيط الأطلسي.
الموقف الفرنسي من الصراع العربي الاسرائيلى
الموقف الفرنسي من الصراع العربي الاسرائيلى ومراحل تطوره
الدبلوماسية النووية
تدور الورقة البحثية حول الدبلوماسية النووية وابعادها ومجالاتها والنصوص الخاصة بها فى المعاهدات الدولية ومعوقاتها
قضايا المياه بين  الأمن القومى العربي والأمن القومي الاسرائيلى
تتناول الدراسة مسألة موقع المياه في الصراع العربي الإسرائيلي بالدراسة والتحليل
رؤية مستقبلية للمنطقة العربية
رؤية مستقبلية للمنطقة العربية تدور حول الرؤى الغربية لتقسيم المنطقة العربية
بديع الزمان النورسي بين الإصلاح والتجديد
بين الإصلاح والتجديد قرائن اتفاق ودقائق اختلاف، فالأولى تشير إلى إعادة صياغة واقع فاسد وغربلته مما علق به من شوائب، أو إصلاحه من عطب أحلّ به، بينما تشير الثانية إلى بعث روح جديدة فيه بعد أن جمد وتوقف، حيث لم يدر بخلد الفتى "سعيد النورسي" المعروف باسم "بديع الزمان نور الدّين النورسي" والمولود بقرية "نورس" ببلاد الأكراد إبّان فترة الخلافة العثمانية في العام 1877م؛ أنّ جلّ حياته ستكون وقفاً بين هذين المصطلحين، بل وسيصيبه من الأذى ما يصيبه وهو ينافح ويدافع من أجل ترسيخ الإصلاح في الأمّة التركية، وبث روح التجديد في أوصالها التي أُريد لها أن تكون مفكّكة متهالكة قابلة للاستلاب الأوروبي، والاستعمار الفكري، والانسلاخ عن كل ما يربطها بالأمّة الإسلامية، بعد خلع رداء الإسلام، وركله في غياهب الماضي إلى غير رجعة، أو كما ظنّ الواهمون.