قبل يوم (24/7/2011م) بأسبوعين تقريبًا، اتصلت به وأخذت منه موعدًا لأعطيه نسخة رسالة الدكتوراه ليناقشها، وتسلمها مني السكرتير، ثم ذهبت مرة أخرى في هذا اليوم. وكان لقاؤه في مكتبه عميدًا لكلية العلوم الإسلامية للوافدين، دخلت عليه وأنا أحمل رهبة كبيرة له، وكنا هيابين لمن يكبرنا سنًّا فقط، فكيف بمن يكبرنا سنًّا وعلمًا ومكانة!